لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

 

 

قراءة في قصائد " أكثر من لحظة شعرية "

 للشاعرة انهاء الياس سيفو

 

انتصار الحب بالألم ...  تتويج الألم بالحب

سماء ثامنة

 

جريدة السفير اللبنانية تنشر نصا شعريا

للشاعر العراقي الكبير شاكر مجيد سيفو

 

سوتي وايلانا

الشاعر شاكر مجيد سيفو يفوز بجائزة ناجي نعمان لعام2012

الشاعر شاكر سيفو يشارك في مهرجان الثقافة العربية والكردية في بغداد

عندما أكتب الشعر تلتهب فيّ عاصفة الكتابة لأعبر إلى الإغماء المقدس   الأب الشاعر يوسف سعيد

الى روح الأب الكبير الخورأسقف فرنسيس جحولا

قراءة في تجربة شاكر مجيد سيفو

غابة العطر والنايات الأسطورة والدنيوي

اليوم الثامن من أيّام آدم

سافر شرق السماوات ...الى الفردوس

كتاب فن التصوير عند السريان في التاريخ الوسيط

نص النصوص :   قيامة القيامات

المعادلة الشعرية بين استباق الدلالة

والنهايات المبكرة في مجموعة حامل الفانوس في ليلة الذئاب

 

سهو يشبهنا

كلُّ هذي البالونات

الشاعر شاكر مجيد سيفو

من الحلم تنهض شعرية الأشياء

 حوار: هيثم بهنام بردى

 

مؤتمر الادب السرياني السادس في أربيل

 

نتاجات

ألطائر الازرق

 الشاعر اخطر  كائن على الأرض فهو حامل كونية تراكمية عالية وعميقة

 

 

في ضيافة ملتقى الخميس الابداعي

شاكر مجيد سيفو : قصيدة النثر بدأت منذ جلجامش

 

عدنان الفضلي

 

اقام ملتقى الخميس الابداعي جلسة احتفائية كبيرة بالشاعر والناقد شاكر مجيد سيفو ، وادارالجلسة التي اقيمت على قاعة الجواهري في الاتحاد العام للادباء والكتّاب في العراق الشاعر والاعلامي هادي الناصر الذي قال في بداية الجلسة " دأب ملتقى الخميس طيلة السنتين الاخيرتين في البحث وتسليط الضوء على اكثر من المناطق بعداً عن بغداد ، فمن اقاصي الجنوب الى حمدانية الموصل نقدم بكل فخر واعتزاز رموز الادب والابداع العراقي ، فالادب خيمة لم تثقبها رياح الاصطفافات والاجندات والتكتلات ، لان الادب العراقي الخالص يمتد عمقاً من سومر وآشور وبابل ، متجلياً وشامخاً حد اللحظة ، واليوم شاكر مجيد سيفو يحل ضيفاً علينا وهو يحمل الحب والشعر " .

بعدها تحدث الضيف قائلا " في احدى كتاباتي قلت ان قصيدة النثر بدأت منذ جلجامش ، واستمرت حتى آخر شاعر عراقي شاب ، واقول عراقي ، لانك ان اردت ان تقرأ الشعر فاقرأ القصيدة العراقية " .

ثم استرسل بالحديث عن نفسه قائلا " انا يسوع وكونفشيوس اعيش حالماً مثلهم ، فقد كنت اريد ان اغني العذاب مثل محارب ، وانا اتعدى الشعر بمفهومه ، فانا افرق بين الكلاسيكي والحديث وقد توغلت في الشعر الملحمي لانه شعر متوهج يستنطق الطبيعة بلذتها المدهشة " .

وعن قصيدة النثر قال " كانت قصيدة النثر قد حازت او استحوذت على نصيب كثير من الرؤى التجريدية حتى غدا الشعر تجريداً خالصاً ، متكئاً على قول احد اسلاف السريالية وهو ( مالارميه ) في قوله / الشعر الذي طرحته يكاد يكون خالصاً كالموسيقى ، تجريدياً ... / وكاد الشعر في هذه الرؤى ان يرث الميتافيزيقيا والحكمة والفلسفة والدين او مابعد كل هذه الانساق " .

ثم قرأ الشاعر المحتفى به مجموعة من قصائده جاء في احداها " لو متنا كلنا ، دفعة واحدة / من سيدق ناقوس رحيلنا / ومن سيشيعنا / ومن سيدفننا / ومن سيبكينا / ومن سيعزينا / ومن سيوارينا التفاح ؟ " .

بعدها تحدث الناقد علي حسن الفواز قائلاً " سعدت اليوم ان استعيد شاكر مجيد سيفو شاعراً وناقداً وحالماً ، رغم انه يرفض ان يقال عنه ناقداً في حين ان هذه الصفة التي الصقت به جاءت كاستحقاق ، فهو يمتلك وعياً بالموروث المهم للديانات ، وهذا مانجده في نصوصه الشعرية ، فهو يسحب من اللغة اكثر من شحنة لجعل قصيدته متوهجة ، كونه لا يقبل بغير التوهج ، واحداث نوع من من التلاقح الصوري ، وهو لا يميل الى الى اشتغالات القصيدة العربية لكنه يقف قريباً من منطقتها " .

اما الشاعر والناقد خضير ميري فقد قال " انا سعيد ان جمعني ملتقى الخميس الابداعي بصديق قديم هو شاكر مجيد سيفو ، فنحن نتشابه في كوننا نحفظ ما يقوله الاخرين كثيراً ونردده كثيراً ، وقد كان شاكر معنا طيلة فترة الثمانينيات من القرن الماضي ولم نشعر يوماً انه كان بعيداً عنا او مطارداً ، وشاكر يستخدم في قصائده الصورة المضغوطة وهو الاقرب الى السومريين لا الى السريانية ، وهذا واضح في نصوصه ، فهو دائماً يضع مفردة تعيق الوضوح ، كما انه يمتلك تنضيرات لها علاقة بالجيل السبعيني ، لان ذلك الجيل كان يريد ان يحتكر الشعر والنقد معاً .

بينما قدم الشاعر والاعلامي عدنان الفضلي انثيالاً بصيغة شهادة جاء فيه "  شاكر مجيد سيفو يجيد العوم في انهار النقد لذلك نراه يرافق مجرى جميع انهار العراق ، فتارة نراه قريباً من زقورة اور ، وتارة نلمح طيفه يمرق باتجاه شط العرب ، وفي انتقالاته لم يترك ( سيفو ) بقعة يابسة الا وترك فيها اثراً يتبعه عبره  الشعراء من دون ان يرافقهعم الغاوون ،  وفي خلجته المخبأة ابداً بين سنديانة واخرى نجد احلام الفقراء تتحول الى نوتة شعرية ترسمها انامل سيفو بحرفة المتيقن من قطرات مطره ، فهو ومن خلال انثيالات روحه يضمد العثرات باكمام قصائده ، ويرش عليها ماء السعادة الذي يحمله بدلو الصدق .

شاكر سيفو خيمة متنقلة ، تحرص على استضافة كل من سحبت منه اجازة الاقامة في وطن الشعراء ، فهو الباحث دوماً في صناديق الدنيا عن اصدقاء منفيين مزقت الغربة قمصان انتماءهم من قبل ومن دبر ، فيعمد الى توزيع كسوة من حروف يغلف بها اجساد اولئك الاصدقاء ، ومن خلال خطوات بحثه تلك نصل نحن ايضاً الى مناطق اشتغال لم نكن لنعرفها لولا كساء هذا السرياني المجنون برائحة الوطن .

شاكر مجيد سيفو ، ترنيمة حزن مرمية في طريق شحّ عدد سالكيه ، فصار موحشاً يكتنفه ظلام لن يتبدد من دون بث شحنة من وفاء عبر منظومة الرجل السرياني المعمّد بماء فراتين يسايرانه اينما شخص بصره الثاقب لكرات الصمت " .

ثم قدم الشاعر الفريد سمعان الامين العام لملتقى الخميس الابداعي مداخلة قال فيها " ان اللغة العربية لغة فيها الكثير من الصور البلاغية ، لكن اللغة السريانية اكثر شاعرية وايقاعها مختلف كون اكثر هدوءاً ، ولذلك نجد ان قصائد شاكر سيفو مليئة بالشاعرية لانه يغترف من معينين ، وانا احيي ملتقى الخميس الابداعي الذي بعث برسالة للمسؤولين ان الادباء يجمعهم العراق فقط ، ولا يلتفتون لاختلاف الديانات والمذاهب والقوميات ، وها هو يحتفي اليوم بشاعر سرياني ، فتحية للملتقى ولضيفهم الشاعر والناقد شاكر مجيد سيفو " .

اما الناقد السينمائي كاظم مرشد السلوم فقد قال " اليوم نحتفي بشعراء الارض والاصل ، اليوم نحتفي بجذور ضاربة في عمق اديم العراق منذ الاف السنين ، جذور لا يمكن لدعيّ ان ينكر امتدادها . جذور اينعت ورداً وزهراً والقاً ، فكان العراق ، واليوم لا نحتفي بشاكر سيفو وحده بل نحتفي بالعراق شعراً وتاريخاً وتالقاً فهكذا نحن في ملتقى الخميس الابداعي نحتفي بالعراق من اقصاه الى اقصاه " .

ثم قدمت مداخلات اخرى للشاعرين بولص شليطا وصباح القس ، تحدثا من خلالها عن الشاعر وعن جلسة الاحتفاء مشيرين الى جمالية الشاعر المحتفى به .

وفي ختام الجلسة قدم الشاعر الفريد سمعان لوح الابداع من ملتقى الخميس الابداعي الى الضيف فيما قدم الناقد السينمائي كاظم مرشد السلوم رئيس الملتقى باقة ورد باسم اعضاء الملتقى الى الشاعر المحتفى به ، بينما قدم الشاعر والاعلامي عدنان الفضلي ساعة الجواهري الى الشاعر شاكر مجيد سيفو تثميناً لمنجزه الابداعي .

 

 

 

 

 

في ذكرى المحذوف مّني

المجلس القومي الاشوري .. الينوي – شيكاغو يكرّم الشاعر والكاتب شاكر سيفو

تكريما وتثمينا وتقديرا لتجربتيه الشعريتين السريانية والعربية  ورفد المشهد الشعري السرياني بمؤلفات شعرية أبداعية متتالية ومؤلفات شعرية عربية ابداعية عالية, كرّم المجلس القومي الاشوري .الينوي –شيكاغو ,الشاعر والكاتب شاكر سيفو بدعمه الكبير في طبع واصدار كتابه الشعري الجديد الموسوم (مثلي تشهق النايات ) ويتألف الكتاب من قسمين :القسم الأول ,تضمن مجموعة من النصوص الشعرية  التي كتبها الشاعر بين الأعوام 2000 -2006  ومنها (اخطاء سن العقل وسماء قريبة  وطرود الفردوس المفقود وظهورات اخرى لحدقتي أمي  وايام الملاك  وغيرها  :اما القسم الثاني من الكتاب فقد احتوى على عدد من الدراسات والقراءات النقدية في تجربة الشاعر: بقلم نقاد وكتاب وشعراء عراقيين وعرب ومنهم "الناقد والأكاديمي العراقي محمد صابر عبيد والناقد والروائي عباس عبد جاسم والناقد والروائي التونسي مصطفى الكيلاني والناقد عبد الرضا جبارة والشاعر والناقد والفيلسوف خضير ميري والشاعر رعد فاضل والشاعر زهير بهنام بردى  والقاص والشاعر بولس آدم  والناقد والكاتب المسرحي صباح الانباري  والشاعر رمزي هرمز والشاعر جبو يهنام  وغيرهم . ومن المؤمّل ان يصدر للشاعر كتابه الشعري الجديد الاخر الموسوم "أطراس البنفسج "عن دار الينابيع في دمشق  في غضون الاسابيع القليلة  المقبلة .    

 

 

الناقد العراقي الكبير جاسم عاصي يكتب دراسة مطولة ومعمقة في تجربة الشاعر شاكر مجيد سيفو  ويشتغل الناقد على كتاب سيفو الشعري الموسوم (اصحاحات الاله نرام سين )وقد نشرت الدراسة في الملحق الثقافي

الشهري لجريدة طريق الشعب  لشهر كانون الثاني  2010

 

 

مجلة أفكار الاردنية والتي تصدرها وزارة الثقافة الاردنية تنشرفي عددها الاخير  نصا شعريا :سماء من عصافير  للشاعر شاكر مجيد سيفو والمجلة شهرية  تهتم بالنتاج الادبي والفني العميق 

 

 

 

 

من منشورات موقع عنكاوا صدرت المجموعة الشعرية السريانية     
الموسومة (كواثا ) للشاعر شاكر سيفو
ضمن محمور النصوص الفائزة في مسابقة شمشا 2005 لموقع عنكاوا والمجموعة الموسومة

كواثا  للشاعر كان قد شارك بها في
مسابقة شمشا التي اطلقها الموقع
وضمن المسابقة كان الشاعر قد فاز بنصوصه العربية ايضا

عن مركز كلاويز الثقافي والفني في مدينة السليمانية صدرت للشاعر شاكر مجيد سيفو مجموعته الشعرية الجديدة الموسومة ب (نصوص عيني الثالثة)
وقد تضمنت المجموعة عددا من النصوص القصيرة, شاء الشاعر ان يسلسلها في ترقيمات منفصلة ,وتتمحور نصوص المجموعة في الحال الشخصي والجمعي العراقي والانساني والوجداني الذاتي
ومن الجدير بالذكر ان نصوص هذه المجموعة كان قد كتبها الشاعر بين عامي 2008 و2009 بين العراق والاردن ودبي واستراليا.
وسبق وان اصدر الشاعر عددا من الكتب الشعرية باللغتين العربية والسريانية

في العام الماضي نذكر منها : بالعربية - جنون الجغرافيا السعيدة
وقد صدر هذا الكتاب عن السلسة الادبية للمديرية العامة لتربية نينوى
وبالسريانية :(( كتابه الشعري السرياني الثالث :طوبى لكواكب الوهيتكم ) وقد صدر الكتاب عن المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية ضمن سلسلة اصدارات سريانية, كما صدر للشاعر شاكر سيفو كتابه النقدي الهام ( اطياف سريانية ) الذي اثار جدالات ساخنة في الوسط الثقافي السرياني
ومن الجدير بالذكر ان هذا الكتاب صدر عن دار المشرق الثقافية في نوهدرا / دهوك

 

 

................................................

 

صدر للشاعر والناقد شاكر سيفو كتابه النقدي الجديد الموسوم /أطياف سريانية/عن دار المشرق الثقافية في دهوك/والكتاب منظومة من القراءات الحديثة الجمالية والمعرفية في تجارب عدد من الشعراء السريان/يقع الكتاب في مئة وثمانين صفحة من القطع المتوسط تزينه لوحة تشكيلية للفنان المبدع لوثر ايشو  وصمم الغلاف الفنان غازي عزيز التلاني /يعتبر هذا الكتاب بفصوله الثلاثة ومحتويات متنه واشتغالاته كتابا بكرا وفتحا جديدا في قراءة المشهد الشعري السرياني المعاصر

وقد ختم الناقد والشاعر شاكر سيفو كتابه الجديد بسيرته الذاتية والثقافية

 

...................................................

 

..........................................................

 

كتابان شعريان جديدان للشاعر شاكر سيفو

 

 

 

 

عن المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية في وزارة الثقافة /اقليم كردستان العراق

صدرت للشاعر شاكر سيفو مجموعته الشعرية السريانية الثالثة التي وسمها/ب-طووا لكوخوي دالهوثوخون/

وضمت المجموعة عددا من القصائد الوجدانية والرؤيوية والانسانية التي تتبطن بالروح الشعري الخلاق وانعطاف تجربة الشاعر نحو افاق الحداثة في منتجه الشعري السرياني......

وعن السلسلة الادبية ا/للمديرية العامة لتربية محافظة نينوى// النشاط المدرسي/شعبة الشؤون الادبية صدرت للشاعر مجموعته الشعرية باللغة العربية

وقد وسمها ب/جنون الجغرافيا السعيدة وضمت اكثر من عشرين قصيدة تشتغل في مناخاتها الانا الشاعرة على اوتار الحالة الكارثية للانسان العراقي ومن اجواء المجموعة ينتقل الشاعر من حالة الى اخرى حيث ارتحالاته الشعرية والذاتية بين عمان ودبي واستراليا محطته الباذخة باساطيرها الرؤياوية والحلمية الزاخرة بالحلم الكوني