قصة للاعماق
واذ نتحف موقعنا (موقع بخديدا) بباب جديد موسوم بـ (قصة للاعماق)، فانما من اجل ان تعين قصصه النفس على العبور الى الجانب الافضل من الحياة، هنالك حيث تنتعش باسمى المفاهيم والمُثل الحياتية ، لافضل لنا بما نعرضه من القصص الا رصدنا اياها في بطون الكتب او عبر التناقل الشفهي لها، ان فرصة المشاركة متاحة امام الجميع ووفق ما يلي: ان يكون للقصة المختاره قدرة على حمل النفس البشرية الى الوضع الافضل، اقتداءً بالامثال الانجيلية التي اخبرنا عنها الرب يسوع المسيح. ان تكون القصة قصيرة لاتكلف القاريء من الزمن الا لحظات يسيرة ومفرحة. ان يتم الاشارة الى الكتاب او المصدر الذي اُستلت منه القصة ان وجد.
|