احتفل الرهبان الفرنسيسكان بيوم تلميذا عماوس حيث حضر الأحتفال جمع غفير من المؤمنين وتراس الأحتفال حارس الأراضي المقدسة مع الشخصيات الدبلوماسية والكنسية وكان من الحضور سيادة المطران غريغوريوس بطرس ملكي مطران القدس وبيت لحم والأردن. وفي نهاية الأحتفال تم توزيع الخبز المبارك على الحاضرين علامة لظهور المسيح بعد القيامة لتلميذي عماوس وعرفاه بكسر الخبز. وبعد ذلك اقام رئيس دير عماوس بوليمة لجميع الحاضرين شاكرين الرب على كل نعمه. قام المسيح ... حقا قام الأب سيباستيان اورشليم القدس
المسيح قام...حقا قام... العشية الفصحية في صباح يوم السبت... احتفلت الكنيسة الكاثوليكية حسب الطقس اللاتيني بالعشية الفصحية. وفي خلال الساعة السادسة من صباح يوم السبت (22.3.2008)، نرى بان شوارع المدينة المقدسة، اورشليم، تكاد تكون خالية. هناك بعض الحجاج المتوجهين الى القبر المقدس، كما لو كنت النسوة الثلاث اللواتي بكرن فجريوم الأحد. ففي اللية السابقة، كانو قد تركوه منذ اللحظة التي اغلقت فيها الأبواب لدى انتهاء الأحتفال برتبة جناز المسيح. لكن على مثال النسوة، فانهم سيجدون قبرا ابوابه مفتوحة وبمشاركة الرهبان الفرنسيسكان مع الأكليريكية البطريركية اللاتينية سيعيشون مع بعضهم البعض العشية الفصحية التي ستعلن خلالها قيامة المسيح. الليتورجية في القبر المقدس لا تعرف الصمت الكبير الخاص يوم السبت المقدس. فأوقات الأحتفال، هي عبارة عن ارث وصلنا من ليتورجية البابا بيوس الخامس. فبتقدم القواسة يتبعهم الرهبان وطلاب البطريركية اللاتينية، يقوم سيادة المطران فؤاد الطوال المعاون البطريركي بترأس الأحتفال من امام كنيسة القيامة (امام الجلجلة) برتبة النار الجديدة وهكذا في جميع الكنائس الكاثوليكية. بعد ليتورجية النور، تأتي ليتورجية الكلمة التي تمثل عرضا شاملا لمجمل التاريخ المقدس للعهد القديم، من التكوين وحتى فصح الرب. فالقبر المقدس كان يعيش في لحظات هدوء بالرغم من القراءات كانت تتلى باللغة اللاتينية مع ترجماتها بكل اللغات في الكتب الموجودة بحوزة المؤمنين. بعد انتها زمن الصمت، يقوم الأب الفرنسيسكاني ارماندو بالعزف على الأورغن وبصوت يسمع من مئات الأمتار خارج البازيليكة لحظة اعلان القيامة. يلي هذه الرتبة ليتورجية تقديس الماء مع تجديد العماد المقدس وتجديد ايماننا المسيحي. يتبع الأحتفال بالأفخارستية المقدسة وبعدها دعوة المؤمنين للتناول من جسد الرب، علما بان الأحتفال يستمر على مدار ثلاث ساعات. لكن هذه السنة ستستمر اعياد الفصح في كنيسة القيامة اكثر من شهر مع اخوتنا الأرثودكس الذين سيسبقوننا بعد 5اسابيع بالأحتفال بعيد الفصح لأختلاف تقويمنا الكنسي عن تقويمهم. فلنصلي من اجلهم ومن اجل توحيد كل اعيادنا حتى يكون لنا مسيح واحد واعياد واحدة ونكون دائما في وحدة واحدة الى الأبد لمجد الرب يسوع القائم من بين الأموات وبركة العيد تحل عليكم جميعا. "المسيح قام، حقا قام". آمين الأب سيباستيان اورشليم القدس
الجمعة العظيمة: مسيرة جناز المسيح في كنيسة القيامة
قام الرهبان الفرنسيسكان في حراسة الأراضي المقدسة، باحتفال مهيب يوم الجمعة العظيمة في كنيسة القيامة بجناز ودفنة السيد المسيح له المجد الأكرام. انها رتبة طقسية تعود ممارستها الى القرون الوسطى، حيث انطلق الموكب من كنيسة الظهور داخل الكنيسة، وكان الحضور من رهبان وراهبات ومؤمنين ويتقدمهم رئيس حارس الأراضي المقدسة حاملين صليبا كبيرا بوسعه اثناء يديه يعني (المصلوب) بعد موت المخلص على الجلجلة ووضعه في كفن ابيض وحمله الى القبر المقدس الذي لا يبعد عن الجلجلة عن ضربة حجر كما يحدثنا الأنجيل المقدس. وخلال الدورة تليت نصوص من الأناجيل المقدسة بكل اللغات في كل مرحلة كان الموكب يتوقف الى ان وصل الى مكان الصلب على الجلجلة حيت ترتلت صلاة بموت المخلص وبعدها وضع الصليب على المذبح ورفعت البسامير من يدي ورجلي المصلوب من قبل الشمامسة الأنجيليين وأخذ المصلوب الى الأسفل حيث وضع على الحجر الذي مسح وغسل بالأطياب ولف بكفن من قبل الرئيس العام. وبعدها اتجه الموكي حاملين المصلوب الى القبر حيث وضع هناك وهكذا تنتهي جنازة السيد المسيح لتبدأ علامات الحزن والأسى لموت صانع الحياة. لكن هذه ليست النهاية وانما وفي نفس المكان بعد ثلاثة ايام سيقوم رب المجد من القبر. قام المسيح ... حقا قام الأب سيباستيان اورشليم - القدس
الأسبوع المقدس ( عيد الشعانين) احتفلت الكنيسة الكاثوليكية بكافة طوائفها في احد الشعانين، عيد دخول المسيح منتصرا إلى أورشليم. وكان في مقدمة المحتفلين سيادة الغبطة البطريرك ميشيل صباح وأصحاب السيادة المطارين من كافة الطوائف وكان حاضرا أيضا سيادة المطران غريغوريوس بطرس ملكي، مطران السريان الكاثوليك في القدس وبيت لحم وعمان وسيادة حارس الأراضي المقدسة بير باتيستا بتسباللة مع جمع لفيف من الكهنة والرهبان والراهبات والمؤمنين الذين أتوا ليعيدوا أعياد الفصح بالآم وموت وقيامة السيد المسيح. وانطلق الموكب في الساعة الثانية والنصف ظهرا يوم الأحد السادس عشر من آذار من معبد بيت فاجي حيث المسيح ركب على جحش أتان قاصدا دخوله أورشليم ليكمل رسالته الخلاصة.وانتهى الاحتفال في كنيسة القديس حنة ويواكيم بالبركة النهائية من صاحب الغبطة محفوفة بالتراتيل والرقص والغناء بسبب هذا اليوم العظيم. وكذلك احتفلت الكنيسة السريانة بعيد الشعانين في القدس وبيت لحم مترأسا الأحتفال سايدة المطران غريغوريوس بطرس ملكي بمسادة الأب المساعد الراهب الفرنسيسكاني سيباستيان. وبركة الرب معكم دائما واعياد فصحية سعيدة 16.3.2008 أورشليم - القدس
زمن الصوم الأربعيني (سبت الشعانين) 15.3.2008 احتفلت الكنيسة الكاثوليكية – اللاتينية في كنيسة القيامة بالدورة الاحتفالية التقليدية حول القبر المقدس بمشاركة أفواج وأفواج من السواح والحجاج من كل أنحاء العالم وفي نفس الوقت احتفلت الكنيسة الأرثودكسية ببداية الصوم الأربعيني حيث تعقب الاحتفال بدخلة الرهبان الأرمن واليونان في كنيسة القيامة متمنين لهم صياما مباركا ولنا فصحا جديدا وسعيدا للجميع. وها سأوافيكم ببعض الصور كيف تجري الأحداث في هذه المناسبة. وغدا ستحتفل الكنيسة بعيد الشعانين، برئاسة صاحب الغبطة البطريرك ميشيل صباح وحارس الأراضي المقدسة بير باتيستابيتساباللة وسيادة السفير البابوي وجميع أصحاب السيادة والكهنة والرهبان والراهبات والمؤمنين، وحيث تبدأ المسيرة من بيت فاجي خارج القدس القديمة ببعض الكيلومترات وهناك يجتمع الجميع من كل الرعايا في كافة أنحاء فلسطين أطفالا ونساء وشبابا ورجالا حاملين أغصان النخيل والزيتون كيفما دخلها المسيح أورشليم مرة، منتصرا وهو راكبا جحشا. وفي خلال المسيرة تنشد الجموع أناشيد وتراتيل الشعانين:” هوشعنا! تبارك الآتي باسم الرب ملك اسرائيل” راقصين وفرحين وكل واحد على طريقته الخاصة وبلغته الخاصة، وفي هذا يكمن غنى الأيمان المسيحي. ويرافق الموكب عددا من سيارات الجيش والشرطة الإسرائيلية والجنود منتشرين هنا وهناك للمحافظة على نجاح المسيرة وخاصة في هذه الظروف الصعبة التي تمر فيها ارض المسيح والعالم اجمع. ويسير الموكب باتجاه القدس القديمة داخلا إليها عن طريق باب الأسود أو باب القديس استيفانوس. وينتهي الموكب في كنيسة حنة ويواكيم والدي مريم العذراء عند بركة باب الغنم ويقال لها بالعبرية بيت ذاتا، ولها خمسة أورقة، يضطجع فيها جمهور من المرضى بين عميان وعرج وكسحان وفيها يسوع شفى الرجل المقعد الذي كان جالسا بالقرب من هذه البركة لمدة ثمانية وثلاثون سنة. وهنا تنتهي المسيرة بكلمة من سيادة الغبطة البطريرك مع البركة النهائية. وكل عام وانتم بخير... ألف رحمة على أمواتنا وشهدائنا وخاصة الشهيد سيادة المطران بولس فرج رحو الطيب الذكر الذي استشهد بسبب ايمانه بالمسيح ملك السلام والمحبة. فلنصلي من اجل السلام في بلدنا العراق والسلام في ارض فلسطين.
زمن الصوم الأربعيني 14.3.2008 أقيمت اليوم في شوارع القدس القديمة رياضة درب الصليب في مراحلها التسعة خارج كنيسة القيامة، داخل السوق كما تشاهدونها في الصور. أما المراحل الأخرى فتقام في داخل الكنيسة المذكورة. وقد تبدأ هذه الرياضة دائما من قلعة انطو نيا،التي بواسطتها كان الرومان يحمون أورشليم وخاصة الهيكل من الغزوات الخارجية وحاليا هي مدرسة إسلامية موقعها مقابل كنيسة جلد المسيح أو حبس المسيح التابعة للرهبان الفرنسيسكان التي بدورها تهيئ للكهنة والرهبان شهادات عليا في كل مجالات الكتاب المقدس. وهذه هي آخر رياضة لدرب الصليب التي تقام قبل الجمعة العظيمة من الصوم. وكما تشاهدون في الصور أفواج المؤمنين من كل أنحاء العالم يشاركوننا في هذه الصلاة التقليدية التي تأخذنا إلى أيام الحكم على يسوع بالصلب، فقد اخذ صليبه وسار من تلك القلعة باتجاه الجلجلة خارج المدينة حيث يصلب هناك ويموت ويقوم في اليوم الثالث حتى يخلصنا من الخطيئة ويفدينا بدمه الثمين ليورثنا أمجاد الملكوت السماوي الباقي إلى ابد الآبدين. واحتفلت طائفتنا السريانية القدس برياضة درب الصليب في كنيسة القديس توما بحضور سيادة المطران غريغوريوس بطرس ملكي والأب الفرنسيسكاني سيباستيانو وبمشاركة أبناء الرعية. وفي نهاية الصلاة توجه الجميع إلى صالون الرعية متبادلين الأحاديث عن وضع المسيحيين في العالم وخاصة في العراق بعد استشهاد المثلث الرحمة المطران فرج رحو عمدة الكنيسة الذي تبقى ذكراه في قلوب المؤمنين جميعا، فلنصل لراحة نفسه الطاهرة لكي يتغمد بالأفراح السماوية مع الملائكة والقديسين.,. وبركة الرب معكم جميعا وصوما مقبولا للجميع
زمن الصوم الأربعيني 2008.3.2
ألأحد الرابع حسب الطقس اللاتيني الغربي والخامس حسب الطقس السرياني الشرقي.
احتفلت الكنيسة اللاتينية بالأحد الرابع من الصوم وتخللت الاحتفالات بدخلة البطريرك المنتخب فؤاد الطوال
الأردني الجنسية وكان شاغلا منصب كرسي مطرانيه تونس والمغرب العربي وسيتم تنصيبه بعد أيام ليست
بالكثيرة خلفا للبطريرك الحالي ميشيل صباح. وكالعادة في يوم السبت 2008.3.1 الثالثة عصرا اجتمع
المؤمنون من كل أرجاء العالم للمشاركة في الدورة التقليدية في كنيسة القيامة وتلاها يوم الأحد القداس
الإلهي لسيادته مع جمع كثير من الرهبان والراهبات والحجاج.
كذلك احتفلت كنيستنا السريانية في بيت لحم والقدس بالقداس الإلهي وترأس الاحتفال في بيت لحم سيادة
المطران غريغوريوس بطرس ملكي الذي قدم من كندا يوم الجمعة الماضي وكان باستقباله حضرة الأب
الفرنسيسكاني سيباستيان، أما في القدس أورشليم، فقد ترأس الاحتفال بالذبيحة المقدسة الأب الفرنسيسكاني
سيبباستيان.
احتفلت الكنيسة الكاثوليكية، من لاتين وسريان وأرمن وروم كاثوليك بالأحد الثالث (حسب الطقس اللاتيني) والرابع حسب الطقس السرياني. وقد بدأ احتفال الطائفة اللاتينية في يوم السبت عصرا بالدخلة التقليدية لسيادة البطريرك اللاتيني لكنيسة القيامة بحضور ، كالعادة جمع غفير من المؤمنين من كل أنحاء العالم، من حجاج وكهنة وراهبات ورهبان. وأعقب في اليوم التالي، يوم الأحد، بالقداس الإلهي، الثامنة صباحا، برئاسة البطريرك مع جمع من الكهنة والراهبات الذين تقاسموا المائدة المقدسة بالاشتراك مع المؤمنين. أورشليم - القدس
واحتفلت كنيستنا السريانية بالأحد الرابع من الصوم الأربعيني في بيت لحم و أورشليم- القدس بالذبيحة الإلهية، وترأس الاحتفال في كل من الكنيستين، الراهب الفرنسيسكاني سيباستيان بحضور المؤمنين، بكونه الكاهن المعاون لمطران القدس وبيت لحم وعمان – الأردن. وبركة الرب معكم دائما... أورشليم - القدس
*أريحا*
مقدمة
نظرة على التاريخ
الحقبة الكتابية
زكا العشار
زيارة المدينة
٢
.تل
السلطان على أيام يشوع. وفي الواقع يعود تاريخه إلى ما بين عام ٣٢٠٠ و٢٠٠٠ ق.م
.٣
أريحا زمن هيرودس
٤
.دير
قرنتل
تجارب المسيح
اعتماد يسوع
الجلجال
موقع الأراضي المقدسة
ألأحد الثالث من الصوم الأربعيني حسب الطقس السرياني ( 16.2.2008) احتفلت الكنيسة السريانية في بيت لحم والقدس بالقداس الإلهي بمناسبة الصوم الأربعيني، وترأس الاحتفال الراهب الفرنسيسكاني الأب سيباستيانو، بكونه قد عين كاهنا معاونا للمطران على كل من رعية بيت لحم والقدس وعمان الأردن. وفي بيت لحم شارك المؤمنين بهذه الذبيحة الإلهية الأخت الدومينيكية اناهيد. وبعد الاحتفال أجتمعت الطائفة في قاعة الرعية وتبادل الأحاديث وهنئا الأب الراهب بهذا المنصب الجديد. وبعدها انتقل الأب سيباستيان إلى أورشليم القدس مباشرة لإقامة القداس الإلهي مع رعية القدس وهنأ من قبل الرعية بالخدمة الجديدة الملقاة على عاتقه. وبركة الرب معكم دوما...
التقى الأب سيباستيان من
خلال وجوده في روما ببنت اخته المبتدئة الساليزيانية الأخت نهى
ومعها الأخت المبتدئة رواء. وتبادلا بدورهن معه عن حياة الراهبات
الساليزيانيات وبعدها اتجها الى ساحة القديس بطرس في جولة في شوارع
روما الجميلة
احتفالات الزمن الأربعيني تحتفل الكنيسة الكاثوليكية في أورشليم - القدس، بالأحد الثاني من الصوم الأربعيني طبقا للطقس اللاتيني ويبدأ دائما هذا الاحتفال التقليدي يوم السبت مساء، بدخول سيادة البطريرك مشيل صباح ومن يناوبه في حالة عدم حضوره، احد المطارين المساعدين له وكان حاضرا اليوم نائبه وخلفه سيادة المطران فؤاد طوال. وكان من بين الحضور جمعا غفيرا من الرهبان والراهبات والحجاج الأجانب يصلون معا صلوات الدورة التقليدية للرهبان الفرنسيسكان حراس الأراضي المقدسة حول القبر المقدس ثلاث مرات مرنمين ومرتلين الترانيم اللاتينية على أصوات الاورغن التي تنشرح فيها القلوب بسبب الحانيها العذبة ومعانيها اللاهوتية التي تعبر عن القراءات من الكتاب المقدس ومن الإنجيل عن حياة يسوع. وفي اليوم التالي يلي هذا الاحتفال بالقداس الإلهي يترأسه سيادة البطريرك أو من يناوبه ( أي الأحد)، ويشاركه الاحتفال طائفة اللاتين والحجاج القادمين من كل أنحاء العالم ومن كل أرجاء فلسطين أولئك الذين يتسنى لهم الحضور، إن أمكن بسبب أوضاع المنطقة من غلق المعابر، وهذا يتم في الساعة السابعة ونصف صباحا. وهذه الاحتفالات تستمر إلى حين أسبوع الآلام وبدوره تأخذ مجراها طابعا آخر أكثر غنى في الصلوات وفي الواجبات والفعاليات وتستمر إلى عيد الصعود ومنها إلى الأحداث الأخرى التي تكمن في الطقس الكنسي الكاثوليكي إلى حين الميلاد في بيت لحم كما رأينا في العام المنصرم 2007.......وهكذا. هذا وسنوافي، كل من يحب أن يسمع أخبار أرض يسوع المسيح من خلال الاحتفالات الدينية وخاصة في هذا الزمن الأربعيني وليس فقط الطقوس الكاثوليكية من الكنيسة اللاتينية ومن كنيستنا السريان (في القدس وبيت لحم وعمان – الأردن) التي عينت مسؤولا عليهما ومن الأقباط والأرمن لا بل أيضا احتفالات أخوتنا الأورثودكس وعلى مدار السنة انشالله وبركة الرب معكم دوما وصلوا من اجل السلام ومن اجلنا نحن أيضا. أمين
|