بغديدا هذا اليوم

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

يعقوب 2: 1 ـ 13

1 قور 7: 17 ـ 24

متى 5: 38 ـ 48

نشاطات دار مار بولس

دروس جديدة في دورة تعلم القراءة والكتابة..عصرا. ولقاء مع مدربي الدورة للتباحث في شؤون الدورة والوقوف على مدى استفادة المتدربين وتذليل الصعوبات.

كننتا دبغديدا .. الواحة الباغديدية

سنرفق مع نافذتنا الاخبارية اليومية "بغديدا هذا اليوم" محطتنا المنوعة والتي اسميناه "كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية) لتغنينا معرفة وبهجة وتفاعلا مع الحياة ومع بلدتنا بغديدا بكل ما لها من ارث ثمين وما تعيشه من حاضر منعش ودافء وما تصبو اليه من مستقبل مزهر ومشرق..

نريدها واحة للروح والثقافة والفن والجمال والفرح ولِمَ لا ونحن ابناء القيامة .. ابناء الحياة.. فبنا يليق الفرح بكل ما له من زخم..

تاملات في الايمان....

شكرا لعصرنا الجريء هذا..

عصرٌ يحرّضنا على البحث.. والتساؤل والشك..

انه لايدعنا نقبلُ امورَ الحياة كمُسَلّمَاتٍ

يُعلمنا القبولَ عبر بحثٍ متعمقٍ

لذا، فانني اليوم أبشركَ ايها العصر

بانني لم اعد قادرا لأمن بالهٍ ...الا ويكون محبةً

أ تظن وجود قوة اخرى قادرة على خلق الانسان غير المحبة؟؟؟؟

انني اؤمن بان الهي هو محبة

لذا فقد خلقني...

وعلمني كلَ ما يصون كرامتي

لانه محبة، فهو يغفر ضعفي ويقوّني

انه يخلصني ويديم ابديتي

الهي محبة هو..

لذا فلن اكون انا الكائن انساناً ..الا وان اكون محبة

******

صورة من الذاكرة الباغديدية......

صورة من البوم الاباء الدومنيكان تعود الى حزيران عام 1966م، تظهر نحّر الذبيحة ابتهاجا باستقبال الاب بهنام سوني لدى وصوله الى البلدة بعد السيامة الكهنوتية التي تمت في كاتدرائية الطاهرة للسريان الكاثوليك في الموصل ..

******

من عمراننا الحديث

زقورة دار الاباء الكهنة....

مثل اليوم (6 شباط 2008م).........

(بعد ان كنا قد ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية، سندرج الامثال التي شاع استخدامها من قبل اجدادنا وابائنا والتي تضرب بلهجات عربية محلية وفي الغالب اللهجة الموصلية)

"القرد بعين امو غزال"

ولنرنم مع جند السماء "المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وفي الناس المسرة الصالحة"

والشكر للرب دائما