القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

العدد 22: 20 ـ 31

1 صم 10: 17 ـ 25

سيراخ 25: 32 ـ 36 و 26: 1 ـ 3 و 11 ـ 15

رسل 8: 9 ـ 13

عبرانين 12: 3 ـ 11

مرقس 3: 20 ـ 30

الاخبار

قداس الشكر

اقام الاب سالم عطاالله بمعية الاب صفاء حبش صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى قداس الشكر للمتناولين المناولة الاولى يوم الجمعة المنصرم.

وفاز منتخبنا العراقي بكاس امم اسيا لكرة القدم

نعم... صلّينا ... ترقبنا وبقلق ...تحاورنا... توقعنا.. وكان من الطبيعي جدا ومع الساعة الرابعة عصرا أي قبل بدء المبارياة بنصف ساعة ان تخف حركة المارة في شوارع بغديدا، لتخلو بعد ذلك تماما، فانحصرت الابصار مترقبة امام شاشات التلفزبون...اذ ان الملعب في جاكارتا قد خضع لترميم سريع جدا وامتدت حتى اطراف الدنبا ليسع هذا العدد الهائل من المتفرجين واي متفرجين.. ابتسامتهم دموع... ان العين والقلب كانا بالمحك ...خفقان.. تنهدات ..صرخات ...انفعال واروع ما فيه انه كان صادقا... وبعد اقل من ساعتين ثأرت الازقة والشوارع الخالية من خلوتها القاتلة فتحولت وسريعا جدا الى كرنفال باتت واحة تدخلها المواكب الهاتفة الطربة الحاملة لراية الوطن وباحجام مختلفة من كل جانب.. الوجوه كانت بشكل الراية ... القمصان.. الاذرع ..

وكان الابتهاج اذ فاز منتخبنا وتوّج بطلا على امم اسيا بكرة القدم بعد مبارياة ولااجمل ولااروع ...عبرها يمكننا ان نقول  انه كان فوزا.."ونص".  فاز المنتخب الذي اذهل الفريق السعودي والذي  لم يقدم الا كرة بسيطة للغاية امام روعة ما قدمه منتخبنا العراقي... فمنذ الدقيقة الاولى وحتى صافرة النهاية كنا امام منتخب كبير اسس مدرسة كروية جديدة تؤكد ان الاصرار انما هو الهدف وكان هدف بطلنا يونس محمود.. تحولت بلدتنا الى واحة احتفال اروع ما فيه انه صادق... احتفال  غير معبأ .. احتفال حرّ عفوي يبرهن على خزيننا الكبير في المواطنة وحبنا العميق لبلدنا الذي ينزف عمرا مريرا... ولكم نتضرع الى الرب ان يشهد بلدنا انتصارا كهذا على التعصف والظلم والعنف ويرفع كاس الحب والالفة والعمل والفرح....

شكرا لأبطال منتخبنا الوطني.. ونقولها بملء الصدق ..مبروك.

النشاطات في دار مار بولس

دورات تعلم الكومبيوتر صباحا.

لقطة اليوم وهدية بغديدا لأبنائها (29 تموز 2007م)

لقطات من احتفالات بلدتنا بمناسبة فوز منتخبنا الوطني بكاس امم اسيا...

صورة من الذاكرة الباغديدية : (29  تموز 2007)

صورة من البوم السيد بطرس بحو عولو ملتقطة عام 1953م تُظهر احتفال البلدة  بمناسبة تتويج الملك فيصل الثاني. مكان الاحتفال هو امام مركز شرطة قره قوش القديم.

أجب مع نفسك.. مع عائلتك: سؤال ليومي (24 ـ   25 تموز 2007) (يطلق لمعرفة "كل شيء عن بغديدا"

السؤال: عدد الاباء السريان الذين نعتمد على كتاباتهم الروحية في صلوات طقسنا السرياني.

نهيب باحبائنا متصفحي الموقع المشاركة وان تكونوا دائما معنا حول مائدتنا الثقافية الدسمة بجديدها عبر نوافد "بغديدا هذا اليوم":

( القراءات الروحية.. ...الاخبار.....لقطة اليوم......هدية بغديدا لأبنائها.......سؤال اليوم.......صورة من الذاكرة الباغديدية.......مَثل اليوم......... لساننا...)

ارسلوا اجوبتكم  وارائكم على العنوان الالكتروني لموقعكم موقع "بخديدا" التالي

askbakhdida@yahoo.ca

مثل اليوم (الاحد 29  تموز 2007م)

" مخللن ايداثن منح"  " غسلنا ايدينا منه" يضرب هذا المثل بحق من لا يتعظ ولا يستقيم رغم النصح والارشاد والمحاولات لأصلاحه.

لساننا (لشانن)

يسرنا عبر هذا المحور ان نختار كل يوم مفردة من مفردات لهجتنا الباغديدية والتنويه الى مرادفاتها ان وجدت:

المهنة والقائم بها

صنئتا وبئلح

رضايا (الحرث): رَضايا (الحارث)

زرئا (الزرع): زَرائا (الزارع)

خصاذا (الحصاد): خَصاذا (الحصّاد)

قراشا (جمع القش): قَراشا (الجمّاع)

خبارا (الحفر): خَبارا (الحفار)

اننا ننتظر في هذا المحور اضافاتكم

ملاحظة: ان رغبت في التعرف على اخبار يوم ما ـ  منذ 24 اذار 2005 لغاية اليوم ـ ماعليك الا النقر على ارشيف الاخبار المثبت في الشريط العلوي للصفحة الرئيسة لموقع بخديدا، فيظهر لك جدول الايام، انقر على تاريخ اليوم الذي تبحث عن اخباره...وشكرا.

والشكر للرب دائما