BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 10 شباط 2007م |
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية) جمعة الموتى الغرباء 1 قور 4: 1 ـ 5 متى 20: 1 ـ 16 اليوم الثالث لمهرجان الشاب الجامعي الحادي عشر بحضور سيادة راعي الابرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى والاباء الكهنة والاخوات الراهبات وجمع كبير من الضيوف والجامعيين، اقيمت احتفالية اليوم الثالث لمهرجان الشاب الجامعي الحادي عشر عصر اليوم في قاعة المطران عمانوئيل بني في دار مار بولس، يقام المهرجان على انوار الاية "امتحنوا كل شيء وتمسكوا بما هو حسن" والمتمحور هذا العام حول موضوع "شبابنا اليوم" يطرح المحور بثلاثة افاق هي: الشباب انسانيا، الشباب اجتماعيا، الشباب ايمانياً. بدأت احتفالية اليوم الثالث بالصلاة تضمنت: مزمور وقراءة لنص انجيلي، ثم رنم جوق اصدقاء يسوع ترتيلة المهرجان (شباب نحن شباب)، بعدها كان الحضور على موعد مع كلمة ابوية لسيادة راعي الابرشية، تحدث فيها عن كون الشباب جمرات ومواهب، وعلق على ماجاء في صلاة المهرجان ان يكون الشباب منتجين لا مستهلكين ، واكد على اهمية الانفتاح الملازم لتمسك الانسان بترابه ووطنه. اما مشهد اليوم الثالث فكان بعنوان (اعترافات قلب)، عقبها بثّ لقاءات مصورة حول موضوع "شبابنا اليوم"،بعدها اطلق الراهب رائد فاضل جبو من جمعية اخوة يسوع الفادي محاضرة اليوم الثالث حول المحور الايماني لشبابنا، مناقشة، فترة مواهب فنية، نشيد (بك اتعلق) وختم اللقاء بما يعبر عن حب الشباب للوطن وعن التجدر، حيث انشد الجميع نشيد "موطني .. موطني" ملوحين براية العراق عاليا... وغدا سيختم المهرجان بسفرة الى القوش.. مبروك لأحبائنا الشباب الجامعيين مهرجانهم الحادي عشر.
لقاء اخوة الشبيبة اقامت اخوة الشبيبة لقاءها عصر اليوم في دار مار بولس. دورة مار افرام للموسيقى دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى. لقطة اليوم وهدية بغديدا لأبنائها (10 شباط 2007م) هي ضمن صور مهرجان الشاب الجامعي. مثل باغديدي ملاحظة: (اذ ندرج عبر نافذة "بغديدا هذا اليوم" الامثال الباغديدية، فمن اجل التعرف على ارثنا المعرفي وتفعيله في حياتنا اليومية.. ولانقصد بها نقد أي شخص على الاطلاق). مثل اليوم: (السبت 10 شباط 2007م) "ايتوا مأني دمبخيلوخ لا مأني دمكخكيلوخ" (أي:عاشر الذين يبكونك لا الذين يضحكونك) يضرب هذا المثل للتاكيد على اهمية النقد والتوبيخ في تربية الانسان كي يتمكن من تحمل المسؤولية، ونبذ من يوهم الانسان ان مسؤوليات الحياة هيّنة لا تتطلب كدّا واجتهادا. والشكر للرب دائماً
|