Untitled 1

قراءة القرار الصادر من سيادة راعي الأبرشية الخاص بتقسيم خورنتنا إلى عدة خورنات وذلك لتسهيل مهمة خدمة المؤمنين، كما تم إعلام المؤمنين بالآباء الكهنة الذين يخدمون كل خورنة.

دورة المخطوبين يوم غد الاثنين في قاعة دار الآباء الكهنة.

دعوة الرابطة اللاهوتية جميع خريجي معهد التثقيف المسيحي والدورات اللاهوتية الحضور في دار مار بولس عصر يوم الخميس القادم.

دعوة أخوية قلب يسوع الأقدس المؤمنين لحضور صلاة الساعة المقدسة مساء يوم الخميس القادم في كنيسة الطاهرة الكبرى.

احتفالية الذكرى السابعة لافتتاح دير يسوع الفادي

احتفل إخوة يسوع الفادي بالذكرى السابعة لافتتاح دير يسوع الفادي، وامتد الاحتفال ليومين متتالين:

اليوم الأول: يوم الجمعة 20/9 اجتمع الرهبان وجيران الدير والآباء الكهنة والرهبان والراهبات المدعوين والأصدقاء للصلاة في حديقة الدير. بعد الصلاة تقاسم الجميع العشاء القروي الشوباتي في الحديقة أمام الدير، بارك اللقاء سيادة راعي الأبرشية المطران مار يوحنا بطرس موشي، حيث قدم مع الأب اغناطيوس أوفي وصحفيين فرنسيين. وأثناء العشاء شاهد المشاركون عرض ل CD التراتيل السريانية الجديدة للراهب الافرامي بولس كجو.

اليوم الثاني: السبت 21/9 تضمن المنهاج الاحتفال بالافخارستيا التي ترأسها سيادة راعي الابرشية المطران مار يوحنا بطرس موشي، وشاركه الآباء الحاضرون: الأب نعيم شوشندي، الاب مازن متوكا، الأب اياد ياكو، الأب نعمة الله عجم والأبوين الراهبين ياسر عطالله ورائد جبو. وبحضور عدد من الراهبات الدومنيكيات، والفرنسيسكانيات، وأخوات مرسلات القربان المقدس، وجمع من المؤمنين. بعد القداس خرج الجميع إلى المدرج الحديقة، حيث تم تقديم الضيافة وتم عرض حركات تعبيرية من قبل شبيبة الدير، على إيقاع انشودة (دير يسوع الفادي) وترتيلة (نشكرك نحمدك) قامت الأخت حياة الدومنيكية بتصميم الحركات وتدريب الشبيبة.

صلاة الدفنة

أقيمت في كنيسة الطاهرة الكبرى صباح اليوم صلاة دفنة المرحومة هدية حنا ميخا كرش زوجة المرحوم اسطيفو الياس عولو الراقدة على رجاء القيامة يوم أمس، ثم نقل جثمانها إلى مقبرة القيامة.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"

كلمات بلغة القلوب

لا تتوقف حنكة حياتنا

عند العثور على اللآليء

ولا عند إخراجها من الأعماق

بل لابد من الاحتفاظ بها

ولابد من استثمارها

إن الاستثمار الايجابي إنما هو ذروة حنكتنا الحياتية

فكلنا قد تعرفنا على المُثل السامية في الحياة

وربما أعجبتنا كلّ المنظومة المثالية

وليس هذا بشيء

إن لم نحيا وفق أنوارها

إن لم نحيا مصرين على جعل مناخات الحياة

معطرة بأريج المُثل السامية

فسعادة الأغنياء لا تكمن

بوفرة المال الذي يمتلكونه

بل بتفعيله حياتيا

عبر العطاء

وعبر بناء كل ما يفيد البشرية

إن بطولتنا وسعادتنا

تكمن في أن نكون في الحياة

عناصر محبة وسلام وفرح

والشكر للرب دائما