القراءات الروحية اليومية:
بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)
الخميس الثاني من الصوم
1 بطرس 1: 1 ـ 12
روم 2: 24 ـ 29
لوقا 17: 1 ـ 13
قداديس الصوم
النشاطات في دار مار بولس
التناول الأول
تهيئة تلاميذ التناول الأول الوجبة الشتوية.
تدريبات جوق نغم السريان
دورات الموسيقى
دورة الكمان
تدريبات كشافة السريان
السهرات الإنجيلية
أقامت أخوة مار عبد الأحد سهرة إنجيلية في بيت السيد عزو متوشا.
وسهرة إنجيلية أخرى في بيت السيد فرج عبد الأحد حنو.
كما أقامت أخوة مار توما الاكويني مع أخوات حاملات الطيب سهرة
إنجيلية في بيت السيد صباح دانيال تمس. ثم قام فريق السهرة
بدخول كازينو ايس هول حيث تم مع الشبيبة الصلاة وقراءة النص
الإنجيلي "شفاء كسيح".
الوفيات
رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة هدية باكوس حنا بيش
زوجة السيد نوئيل رحيم عبادة عن عمر ناهز (53) سنة اثر عجز
القلب، أقيمت صلاة الدفنة صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى.
تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة
"الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"
.كلمات
بلغة القلوب
الشر وأتباعه لا يحاربون غير الكنيسة
وحربهم الضروب هي مع الكنيسة الكاثوليكية..
لماذا...؟
لأنها الصوت الأقوى أمام الإلحاد
وهي التي دكت قلاعه
أما الشر فلا يريد إلا تفشي الإلحاد
من اجل أن يبتلي الجنس البشري بالعبث والعدمية
يحارب الكنيسة لأنها تريد للعالم أن يكون لله
ويحيا البشر في النعمة
تلك التي عبرنا إلى ربوعها الرب يسوع المسيح
لأنها الصوت الأقوى ضد الظلم الاجتماعي
وقد تضاعف الظلم بسبب التسابق الاقتصادي
وتسليع الإنسان
أنماط جديدة هي من العبودية واقسى
والكنيسة لا تريد للبشر الا أن يتنعموا بحرية أبناء الله
لأنها الصوت الأقوى في العالم لصيانة أخلاقية العالم السامية
هي ضد التفكك العائلي
ضد الإجهاض
ضد الزواجات الشاذة
ضد الإباحية والابتذال
ضد كل ما يتناقض ووصايا الله
ضد كل ما لا يصون كرامة الإنسان وفق كلام الله
إنها تذكر الإنسان بأنه هيكل الروح القدس
لأنها الصوت الأقوى ضد العنف
فهي تريد عالم حوار لا عالم حروب
عالم انفتاح لا عالم إرهاب
عالم محبة
لان الله محبة
لأنها أمينة على وديعة الإيمان
تجاهد الجهاد الحسن عبر شهدائها
وعبر فعلتها…
لأنها تحي وكل يوم ذبيحة الخلاص
ذبيحة الرب يسوع
إذ قال:
"اصنعوا هذا لذكري"
لأنها تبشّر بحقيقة القيامة
وتملأ القلوب بالرجاء
الرجاء الذي لا يخيب بمن انتصر على الموت وقام
ربنا ومخلصنا يسوع المسيح
ليواصلوا حربهم
"فقوات الجحيم لن تقوى عليها"
والشكر للرب دائما