اثنين الآلام
القراءات الروحية اليومية:
بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة
الروحية)
1 يوحنا 3: 7 ـ 16
عبرانين 11: 8 ـ 19
متى 21: 22 ـ 32
مغادرة غبطة أبينا البطريرك لبغديدا
غادرنا مساء اليوم غبطة أبينا البطريرك مار
اغناطيوس يوسف الثالث يونان الكلي الطوبى
عائدا إلى لبنان مع الوفد المرافق له، وكان غبطته
قد قدم لبغديدا يوم 13 نيسان 2011 للسيامة
الكهنوتية للأبوين نعمة الله عجم ويوسف سقط
(14 نيسان 2011م)
وللسيامة الاسقفية للمطران مار
يوحنا بطرس موشي والمطران مار افرام يوسف
عبا (16 نيسان 2011م). نتضرع إلى الرب أن يسدد
خطوات غبطته في خدمة الكنيسة.
النشاطات في دار مار بولس
معرض الكتب النادرة للآباء الدومنيكان.
اللقاء التحضيري لأخوة مار اندراوس ـ جماعة المحبة
والفرح.
الوفيات
رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة حبيبة اسحق
يوسف نعمت زوجة السيد (الشماس) حبيب
ابراهيم عطالله عن عمر ناهز (87) سنة اثر
الشيخوخة، أقيمت صلاة الدفنة مساء اليوم في كنيسة
الطاهرة الكبرى ثم شيع جثمانها إلى مقبرة القيامة.
تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة و تتضر ع
إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك
الدائم فليشرق عليها".
بطولة عشائر بغديدا الثانية بكرة القدم
المصغرة 2011
اليوم الاثنين اختتم مباريات الدور الربع النهائي
حيث جرت أربع مباريات: التقى في المباراة الأولى
فريق عشيرة ال بربر مع فريق عشيرة ال ميخو فاز
فيها فريق ال بربر بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
وفي المباراة الثانية التقى فريق عشيرة ال بوسا مع
فريق عشيرة ال شيتو فاز فيها فريق ال بوسا
بالضربات الترجيحية. أما في المباراة الثالثة
التقى فيها فريق عشيرة ال زهرة مع فريق عشيرة ال
قس موسى فاز فيها فريق ال زهرة، في المباراة
الرابعة تقابل فريق عشيرة ال قس توما مع فريق
عشيرة ال عناي. فاز فيها فريق ال عناي.
غدا الثلاثاء استراحة الفرق.
ونشكر
السيد رائد اسطيفو البنا لرفده الموقع بأخبار
البطولة والصور.
كلمات بلغة القلوب
الآم هي مثل الآم المخاض
فالآم المخاض تنجب وليدا
والآم الصليب…
تنجب الحياة…
بل أقسى من الآم المخاض هي الآم الصليب
كونها تنجب الإنسان الجديد
إنسان كرس قلبه لبطولات المحبة
وكتفيه لحمل أثقل الصلبان
ونفس لا ينضب في ربوعها الفرح
وروح متأججة الرجاء حتى في لحظة الموت
الآم تنجب إنسانا قادرا على أن ينتصر على الموت
إنسانا مستحقا القيامة
الآم تمرن القلب لاحتواء مديات فرح نعيم الرب
انه الاحتفال حقا...
والشكر للرب دائما
