القراءات
الروحية اليومية:
بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية للمتابعة الروحية
1
قور 12: 18 ـ 27
يوحنا 1: 19 ـ 28
النشاطات في دار مار بولس
اللقاء التحضيري لأخوة مار اندراوس ـ جماعة المحبة والفرح.
الوفيات
رقد على رجاء القيامة اليوم السيد سعيد برا هيم حنا الكاتب
عن عمر ناهز (66) سنة اثر تصلب الشرايين، أقيمت صلاة الدفنة عصر
اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى، ثم شيع جثمانه إلى مقبرة القيامة.
تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحوم وتتضرع إلى الرب قائلة
"الراحة الأبدية أعطه يا رب ونورك الدائم فليشرق عليه".
بطولة برنامج سباق المحبة الثانية بكرة القدم
المصغرة للرواد 2011
في اليوم الثالث للبطولة (الاثنين 10/1/2011) تقابل فريق الأنيق
مع فريق النسور وانتهت المباراة بفوز فريق الأنيق
بعشرة أهداف مقابل هدف واحد لفريق النسور. قاد المباراة
الحكمان كرومي بحودي شيتو و أسوان الويس بربر وأشرف عليها ليث شاكر
أوفي.
فريق
الأنيق |
فريق
النسور |
الشوط
6 |
الأول
1 |
أمير
الياس د2
رائد اسطيفو
د3
رائد اسطيفو
د8
زياد صبيح
د9
عامر يوحانا
د11
أمير الياس
د20 |
عمار
مارزينا د7
|
الشوط
4 |
الثاني
0 |
سعد خضر
د4
عامر
يوحانا د8
رائد
اسطيفو د10
زياد
يوسف د11 |
عمار
مارزينا إضاعة ضربة جزاء د15 |
نتيجة |
النهائية |
10 |
1 |
وفي المباراة الثانية في نفس المجموعة وهي المجموعة الأولى استطاع
فريق السفراء من الفوز على فريق الأماني بأربعة
أهداف مقابل لاشيء لفريق الأماني. قاد هذه المباراة الحكمان أسوان
الويس بربر وعادل هادي حنونا وأشرف عليها ليث شاكر أوفي.
فريق
السفراء |
فريق
الأماني |
الشوط
3 |
الأول
0 |
مخلص
مجيد د6
ليث
مارزينا د9
رائد
بطرس د17 |
|
الشوط
1 |
الثاني
0 |
عامر
حبيب د20
|
|
نتيجة |
النهائية
النهائية |
4 |
0 |
وغدا الثلاثاء ستكون هنالك راحة لجميع الفرق وسيلتقي يوم الأربعاء
القادم ضمن مباريات المجموعة الثانية فريق الكروان مع فريق الجوية
وستعقبها مباراة فريق حراسات بخديدا مع فريق الأخوان.
نشكر السيد رائد اسطيفو ألبنا لرفد الموقع بأخبار البطولة والصور.
كلمات بلغة القلوب
لا يزال نشاط الشر في العالم كبيرا
ويبدو أن العالم إلى اليوم لم ينتظم بصيغة تحبط جميع مؤامرات الشر
لقد أنجب العالم الحكمة والعلم والفنون...
ولم يبرأ العالم من الجهلة والمتعصبين
والشر يتعامل معهم
إذ لا يزال في الأرض مجال للجهل والتعصب
ومِن البشر مَن يروق له الارتواء من مستنقعات الجهل
ومن برك التعصب
فتعمى عيونهم عن الحقيقة
فيعودون إلى غاباتهم وحوشا لا يشتهون إلا أجساد الأبرياء
يعودون سيوفا تشتهي بطولات السفح
يعودون إلى عروشهم طغاة يشتهون استعباد البشر
وتتواصل قصه الألم البشري فصولها
ويثقل الصليب
ولكن تبقى الحقيقة أن الصليب منتصر
وان الشر مهزوم لا ريب
فها هو الفادي يسوع الناصري يقوم منتصرا على الموت
منتصرا على الشر
داعيا كل البشر إلى القيامة
فالحياة قيامة...
أ ليست هذه الحقيقة خير ما يجعل الإنسان يتحرر من جهله ومن تعصبه
وبالنتيجة التحرر من قديمه...!!
والشكر للرب دائما |