القراءات الروحية اليومية:
بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)
افسس 5: 6 ـ 16
لوقا 12: 32 ـ 40
النشاطات في دار مار بولس
لقاء لجنة وكوادر التعليم المسيحي من اجل التهيئة لدورة التعليم
المسيحي الشتوية الخاصة بالمتوسطة والتهيئة لندوات الإعدادية.
لقاء ندوة الإخوة الجامعية بإرشاد الأب بشار كذيا.
اللقاء التحضيري لأخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.
الأكاليل
بغديدا الفرح تحتفل بأربعة أكاليل:
اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى،
العروسان:
رائد يوسف حنوكا يسي زومايا و رامية توفيق خضر عيسو
والعروسان:
نمير نوئيل مارزينا كرومي قابو و سونيا نجيب فاضل نونا
وأمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:
جوهان فرج مارزينا حنونا و أفان باسم ايليا بلو
والعروسان:
عمار خضر حسو مقدسي حسو و سوسن عبدالله موسى سكريا
تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب
والفرح ...مبروك
كلمات بلغة القلوب
كنت غالبا اقترح
إلغاء سؤال المقابلة
"كيف الحال؟؟؟"
وبالسورث "دخيّت"
وذلك كون أن المسيحي لا يمكن إلا وان يكون بخير
لا بل ويكون في ذروة الفرح..
أ من مبرر أن لا يكون المسيحي مليئا بالسرور والغبطة؟؟
كيف وهو يؤمن انه ابن أب محب...؟
كيف وهو يؤمن انه مخلص بصليب ربه؟؟؟
مؤمن انه منتصر على الموت لا محال؟؟
اليوم حينما التقيت مجموعة من الشباب
قالوا: كيف الحال...؟؟
أجبتُ: أنا بخير...ودوما أنا بخير
مهما كانت حال الدنيا!!
وحينما أرادوا معرفة السبب
أدليتُ لهم بخبرة حياة فقلت:
من لا يتعدى على غيره
ولا نية له على الاعتداء أبدا حتى ولو بحرف
لا يمكنه إلا أن يكون سعيدا... شرحا في حياته
فالفرح وسام محبتنا للآخرين
إن السؤال "كيف الحال؟؟؟"
كان فرصة لي أن أعلن أن الفرح والراحة والانطلاق ثمر حب الآخرين
لذا فان الغي السؤال أو لم يلغَ من سلاسة الحديث
ففي الحالتين ان السؤال محمل بالحكمة وبالعِبر الحياتية...
والشكر للرب دائما