القراءات الروحية
اليومية:
بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)
غلاطية 5: 16ـ 26
لوقا 10: 38 ـ 42
بغديدا الايمان والفرح تحتفل بالمناولة الأولى لـ
(202) متناول ومتناولة
احتضنت كنيسة مار بهنام وسارة صباح اليوم الاحتفال بالمناولة
الأولى لـ (202) متناول ومتناولة وهم المجموعة الثانية من الوجبة
الثانية: (121) بنين (81) بنات، حيث ترأس سيادة راعي الأبرشية
المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى القداس الاحتفالي.
قدم خلاله عظة المناسبة مناقشا التلاميذ ومستمعا إلى أجوبتهم.
قام تلاميذ التناول بخدمة القداس وبالترتيل. تم تهيئتهم
بإرشاد الأب سالم عطاالله وجهود الأخوات الراهبات ومجموعة من
العلمانيين.
نهنيء أحباءنا المتناولين متمنين لهم تعميق العلاقة مع أفاق سر
القربان المقدس...مبروك.
نذكركم..هام......جدا.....!!!!!!!!!
ماذا عن الدوام الجامعي لأبنائنا في السنة
القادمة؟؟؟
هذا هو السؤال الجوهري والمتضمن لقضية لابد أنها من أهم القضايا في
منطقتنا.
كيف لأبنائنا الجامعيين أن يواصلوا دراستهم الجامعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هي الحلول.....؟؟؟؟؟؟
من يتابع القضية ويثيرها مع المسؤولين؟؟؟؟
ان المطالبة بملحقات بعض الكليات فقط لهو أمر مجحف بحق
طلبتنا في الكليات والمعاهد الأخرى، ذلك لان الكل كان مستهدفا!!!
من يأتي إذن بالقرار المنصف والشامل رغم صعوبة تفاصيله ألا وهو
إقامة ملحقات مؤقتة لكافة الكليات والمعاهد تابعة لجامعة
الموصل؟؟؟؟؟؟؟؟
الأكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة أكاليل
اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة مار يوحنا ،
العروسان
يوسف موسى يوسف ماردلي و سرجينيا باسم ايوب النجار
وأمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة (صباحا)، العروسان
(لم يتسنى لنا التصوير)
زياد زهير جرجيس و حنان شمعون جرجيس
والعروسان (عصرا)
فادي نوئيل عزو مقدسي حسو و صفاء افرام عيسى حنا الكاتب
تهني أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب
والفرح...مبروك.
كلمات بلغة القلوب
أن يصادف الإنسان الجحيم في حياته
فالأمر هيّن...
ولكن ماذا عن الذين يختارون الجحيم؟؟
ماذا عن الذين يختارون التعاسة؟؟
يخدرونهم إلى حد لا يختارون إلا الواهمة من المفاهيم
وإلا البربرية من الأفعال
ما كان لتفوقنا الشمس عظمة
وما كان لتفوقنا الكتب حكمة
فالإنسان نور العالم وملحه
إلا أن تقاعسا يشمل الإنسان فتطيب له الظلمة
لا يكترث وان بات ابن الظلمة..
أما من ضمير جريء يحرر صاحبه من حلاوة الأوهام
وأحلام البربرية؟؟
الأوهام تتعشعش في غفلة الضمير الحي
والشكر للرب دائما
|