متى 20: 29 ـ 34

النشاطات في دار مار بولس

دورة التعليم المسيحي:

على أنوار الآية الإنجيلية "مأمن حب أعظم من إن يبذل الإنسان نفسه من اجل أحبائه" بدأت اليوم دورة التعليم المسيحي الصيفية لتلاميذ الابتدائية بإرشاد الأب ربيع حبش. الدورة الصيفية تقليد كنسي سنوي انتظم منذ عام 1983م.

تقام الدورة في أربعة مراكز: دار مار بولس، مركز يسوع المعلم في مدرسة المعلم، مركز يسوع المخلص في مدرسة مريم العذراء، مركز يسوع المفادي في مدرسة أور.

تهيئة تلاميذ التناول الأول الوجبة الثانية.

اللقاء التحضيري لأخوة مار اندراوس جماعة المحبة والفرح.

دورة المخطوبين

بدأت اليوم دورة المخطوبين الجديدة في ديوان دار الإباء الكهنة قدم الأب ربيع حبش في اليوم الأول محاضرة بعنوان " الزواج في الكتاب المقدس".

نذكركم

نذكركم بالسؤال الحيوي ماذا عن إنشاء جامعة في مناطقنا...؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد أجرى طلبتنا الامتحان النهائي هذا العام في منطقة أمنة...ولكن ماذا عن الدوام في السنة القادمة؟؟؟ ماذا عن تحقيق المشروع المستقبلي الحيوي ألا وهو إنشاء جامعة في منطقنا؟؟؟

إن إنشاء الجامعة المزعومة أمر في غاية الأهمية...حتى وان تحسنت الظروف الأمنية...إذ لا يوجد مبرر أن يتحمل الطلبة مخاطر الطرقات وصرف الأموال من اجل النقل إلى أية جامعة كانت...

نتمنى أن يثمر إصرار طلبتنا تحقيق مطلبهم الشرعي هذا. ونطالبكم جميعا بإدلاء الآراء حول تحقيق الأمر ومنذ العام القادم...

اتصلوا بالمنظمات الإنسانية...فتشوا عن الدعم المادي لتحقيق هذا الهدف...إن هذه المساعي ستُسهل أمر إنشاء الجامعة....

تذكروا ...لابد من جامعة..

الأكاليل

اقتتل سر الزواج المقدس عصر اليوم إمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

أيمن نزار عبوش جحولا    و    ريتا خضر يونو حبش

وإمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان

ليث مارزينا حبيب ككا     و     غادة سالم رفو متي

تهنيء "أسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك.

كلمات بلغة القلوب

الصليب أعاد لنا فرحنا المنفي خارج أسوار الأعماق

الصليب بفقره اغني أعماقنا بالفرح

ببساطته أغنانا حكمة

بضعفه أغنانا شجاعة

وأنوار القيامة رسخت الفرح فينا

فبالقيامة نحن فرح

محتفلين بانتصار المخلص الذي قَبِل الصليب بريئا

فدى ببرائته العالم الخاطئ

الغريب هو أن البشرية لست كلها اليوم مؤمنة بهذه الحقيقة

بشرية تختار التخبط

تختار ما لا يتعب أعماقها وما لا يلح عليها بإظهار المحبة

بل قد تعادي المحبة

عجيبة هي البشرية اذ لا تحتفل بخلاصها

لا تتزين بجمالها الأصيل

لا تكترث لحقيقة وجودها

بشرية تنفي نفسها عن أبديتها

تنفي فرحها

فيصبح الزمن لديها مجردا

لا درس في الحياة لديها

لا تجيد قراءة علامات الحقيقة

فما السبيل  الى تبشير كل انسان بفرح الرب...؟؟؟