مرقس 9: 42 ـ 49

نذكركم..هام.. هام ..هام.. هام...هام...هام...هام....جدا..جدا جدا......!!!!!!!!!

ماذا عن الدوام الجامعي لأبنائنا في السنة القادمة؟؟؟

هذا هو السؤال الجوهري والمتضمن لقضية لابد أنها من أهم القضايا في منطقتنا.

كيف لأبنائنا الجامعيين أن يواصلوا دراستهم الجامعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما رايئكم أيها الأحباء بهذا المقترح الذي يحمل الحلّ الشامل والواقعي جدا والسهل جدا لقضية الجامعيين؟؟

المقترح هو: إقامة ملحقات لجامعة الموصل في منطقتنا، ملحقات لكافة كليات جامعة الموصل بأقسامها وبصفوفها بحسب وجود الطلبة الجامعيين من منطقتنا فيها طبعا. حيث تكون هذه الملحقات مرتبطة إداريا وعلميا وفنيا بجامعة الموصل، وما علينا إلا استحضار مواقع دراسية مؤقتة في منطقتنا لحين اكتمال بناء الجامعة المزمع بنائها (وان الى اليوم لم يتحقق أي أمر واقعي فيما يخص الجامعة المزعومة للأسف).

اجل أيها الأحباء، إن الحل الواقعي والمُنصف لأبنائنا الجامعيين هو أن يتم الدوام بملحقات لجامعة الموصل مقامة في بلدتنا تستوعب الطلبة الجامعيين في منطقتنا.. وإلا لنتساءل ما مصير طلبتنا؟؟؟

إننا أمام مسؤولية تاريخية عظيمة أيها الأحباء...!!!!!!

لذا نناشد كل من تقع عليه مسؤولية تحقيق هذا الحل المُنصف، أن يشمر عن ساعده ويسعى السعي الحثيث للحصول على الموافقة لتحقيق هذه الملحقات...والتوفيق من الله أبدا.

النشاطات في دار مار بولس

دروس جديدة في دورة التعليم المسيحي الصيفية.

تهيئة تلاميذ التناول الأول (الوجبة الصيفية)

تهيئة تلاميذ التناول الأول (للعوائل الكلدانية الوافدة الى البلدة)

لقاء الأب اندراوس حبش (مدبر الخورنة) مع الطلبة الجامعيين من اجل التباحث في كيفية الدوام الجامعي في السنة الدراسية القادمة.

اللقاء التحضيري لأخوة مار اندراوس ـ جماعة المحبة والفرح.

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة سوسن ايوكا سمعان عيسو زوجة المرحوم عازر ميخا كجو عن عمر ناهز (83) سنة اثر إصابتها بالذبحة القلبية، وأقيمت صلاة الدفنة مساء اليوم في كنيسة القيامة، من ثم شيع جثمانها إلى مقبرة القيامة.

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد مارزينا عازر فرنسو عن عمر ناهز (68) سنة اثر إصابته بالجلطة الدماغية، وغدا صباحا ستقام صلاة الدفنة في كنيسة القيامة.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومين وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطهما يا رب ونورك الدائم فليشرق عليهما"

كلمات بلغة القلوب     

كلّنا مدعوون

قد يخفت فينا نار الدعوة

إلا أن الرب الإله ينفخ روحه فتتأجج جمرات نار دعواتنا

فهل يمكننا تحمل السنة لهيب نار الرب

بالنار الإلهية

تتجلى أصالتنا وصورتنا ومثالنا

بالنار الإلهية

تتعمق حكمتنا

ومسلة النعمة وحدها تشمخ في أعماقنا

بالنار الإلهية

نصبح بشرا نؤمن بمعنى الحياة وجدوى الصلاة

نصبح بشرا نسعى الى التحرر من كل ضعف

بشر احتفالنا الوحيد إبداء المحبة

بشر نعيد فردوسنا الضائع عبر توبة صادقة

عبر الفداء

عبر قبولنا أن لا تخفت فينا النار الإلهية أبدا

والشكر للرب دائما