|
|
BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:28 ايلول 2009م |
|
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية) 2 قور 5: 1 ـ 10 لوقا 6: 20 ـ 30
النشاطات في دار مار بولس
المحاضرة الثقافية قدمت الاخت الراهبة رحمة اسطيفو محاضرة حول المراة الباغديدية عصر اليوم امام مجموعة من الامهات.
اخوة مار يعقوب اقامت اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح لقاءها التحضيري.
دروس جديدة في دورة تعلم اللغة الانكليزية العامة.
دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية.
دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى..
مباريات جديدة في دورة رابطة ريال مدريد بكرة الطائرة.
الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل باربعة اكاليل: اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان. منذر كدعون يوحانا شموني و كلشانا شامل سليمان شموني
وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان: مازن ميخائيل كوركيس بلو و سالي ناريمان يوسف
والعروسان: وسام صليوه سمعان ششا و هبة بطرس ايليا هندي
والعروسان: نوار صبيح عزو مقدسي حسو و فادية نوئيل عزو مقدسي حسو
تهنيء "اسرة بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك
الوفيات رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة حنة داود حبش زوجة المرحوم اسحق حنا بيش عن عمر ناهز (76) سنة اثر اصابتها بالجلطة الدماغية، اقيمت صلاة الدفنة صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى ثم شيع جثمانها الى مقبرة القيامة. تعزي اسرة "بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحومة وتتضرع الى الرب قائلة الراحة الابدية اعطها يارب ونورك الدائم فليشرق عليها".
كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية) اوصاف باغديدية بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها: يوصف المرء الذي يقاوم البرد وكذلك الذي ينفعل بسرعة، بالقول: "دمح شخينيلي" بالعربية (حرفيا): "دمه حار".
كلمات بلغة القلوب ما المسحة الحياتية التي اضافتها المسيحية على حياة البشر؟؟؟ (26) ان المسيحية تؤكد على ابائها على اهمية السهر والاستعداد وفي ذلك قراءة موضوعية للحياة من جانب ان الانسان ممكن ان يغفو وان يضعف وان لايبالي ومن جانب اخر ان الشرير غايته واحدة لا تتبدل ان غايته الوحيدة ايقاع الانسان اما الله فمخططه مع كل انسان على وجه البسيطة انما هو ان يخلصه فما على الانسان الا ان الاستعداد ليتمكن من الاستجابة المثلى مع مشروع الله الخلاصي ان المسيحية توصي الساهرين ان لا ينضب زيت اسرجتهم ان لا يوهمهم الليل بان العريس سوف لن ياتي ان لا توهمهم الاحداث وتقنعهم ان الله ينسى رعيته اسهروا...فان يسهر الانسان فهذا يعني انه ابن ثقة وان لا ينضب زيت سراجه فهو على اهبة الاستعداد للاستجابة المثلى ومشروع الله ان سراج النفس لا ينطفأ طالما القلب طافح بالحب ولانه الحب فالساهرون سيحضون بقدوم العريس ويحتقلون يالعرس
(...للمقال تكملة)
والشكر للرب دائما
|
