BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:7 آب 2009م |
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية) 2 قور 10: 1 ـ 8 مرقس 8: 34 ـ 38 النشاطات في دار مار بولس حفل تخرج الكوكبة الاولى من الدورة اللاهوتية في خورنة بغديدا (قره قوش) احتضنت قاعة المطران عمانوئيل بني في دار مار بولس صباح اليوم حفل تخرج الكوكبة الاولى للدورة اللاهوتية في خورنتنا، بحضور الاباء الكهنة والاخوات الراهبات والاخوة الرهبان وجمع من الحضور، تنوع منهاج الاحتفال وتم خلاله منح شهادات للخرجين الذين اكملوا ثلاث سنوات في الدورة مجتازين الاختبارات....مبروك.
دروس جديدة في دورة التعليم المسيحي في اربعة مراكز، تم اتخاذ الاية الانجيلية "ما جئتُ لأُخدم بل لأخْدم" شعارا للدورة بمناسبة السنة الكاهن. لقاء اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح، شاركها في اللقاء وفد من كركوك. لقاء ندوة الرابع والخامس الاعدادي حاضرت فيه الراهبة احلام الفرنسسكانية والاكليريكي لينارد أينا.
مبارياة جديدة في بطولة دار مار بولس الثانية بين فريق التعليم المسيحي وفريق الطواريء (الحراسات).
دروس جديدة في دور ة تعلم اللعة الايطالية. دورات تعلم الكومبيوتر يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية. دروس جديدة في الدورات التكيفية للغة الانكليزية التي يقيمها دار مار بولس بالتعاون مع جمعية الرجاء للتربية والتنمية فرع بغديدا. دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى. صلاة تساعية القديس عبد الاحد تقيمها الاخوة الدومنيكية استعدادا للاحتفال بعيد القديس عبدالاحد 8 أب.
الاكاليل اقتبل سرّ الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان: ستيفن باسم مارزينا موميكا و مها هيثم دانيال دديزا
تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح... مبروك
كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)
صوتوا... صوتوا للفنان الباغديدي المتألق زياد صليوا موسى بقطر لاحراز لقب عراق ستار الذي تنظمة قناة السومرية الفضائية.
اوصاف باغديدية بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها: يصف المرء الهزيل جدا ، بالقول: "دمتلي كاخل بدينا ". بالعربية (حرفيا): "وكأنه يأكل بالديّن".
كلمات بلغة القلوب كلًنا "الآن" بعد ان غادرنا الامس ونقف عند عتبة "الآن" ننتظر الغد وما ان نقول "الآن" حتى يصبح امسا ويلج رحاب الغد..
اين نحن من الزمن لايمكننا الا ان نقول اننا في "الآن" ان "الآن" اكثر ظاهرة تحركا وعدم استقرار فهل لنا ان نجعل "آنُنَا" محملا بحكمة الامس وطموع الحاضر من اجل ان يكون الغد اروع "آن"
ما قصدنا في هذه الكلمات ادخال متاهة اخرى الى الفكر البشري بل اردنا رصد الجهد التجددي الذي يتمتع له الزمن عسى ان يجعلنا ذلك مصرين على التجدد!!
والشكر للرب دائما
|