|
|
BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 3 نيسان 2009م |
|
جمعة الاربعين
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية). رسل 10: 9 ـ 23 عبرانين 12: 12 ـ 17 متى 4: 1 ـ 11
اقامة رياضة درب الصليب في كنائس البلدة عصرا.
التناول الاول يتم تهيئة تلاميذ التناول الاول ـ الوجبة الاولى في كنيسة الطاهرة الكبرى.
الرياضة الروحية اقامت اخوة مار توما الاكويني اليوم رياضة روحية في دير مار بهنام تضمنت برنامجا روحيا منوعا، حيث حاضر فيها الا خ عماد بدر محاضرة "روايات الالام"، ثم اقام الخوراسقف فرنسيس جحولا القداس الالهي في كنيسة الدير.
السفرة الترفيهية اقامت لجنة التثقيف الديني والتربية المسيحية سفرة ترفيهية لطلاب المتوسطة الى بعشيقة.
النشاطات في دار مار بولس
دروس جدبدة في الدورة اللاهوتية.
لقاء اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.
لقاء اللجنة الثقافية لدار مار بولس.
دروس جديدة في دورة الكوريل.
مباريات جديدة في بطولة الفرق الشعبية بكرة الطائرة التي يقيمها مركز السريان للثقافة والفنون على ملعب ساحة دار مار بولس.
دروس جديدة على الة الكمان الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.
كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية) صور لدير مار بهنام الشهيد
اوصاف باغديدية بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها: عند حالة ظهور الضوء مباشرة وازاحة الظلمة،يطيب القول :"خشكا البيشي وبهرا لسهذي وقديشي". بالعربية (حرفيا): "الظلمة على الاشرار والنور على الشهداء والقديسين"
كلمات بلغة القلوب ترى القلوب المتصلبة ان يسوع الناصري يستحق الموت والسلطة رغم قساوتها تراه يستحق العقاب ولايستحق الموت ويموت الناصري على الصليب ولدى الله...لا يستحق الناصري الاستمرار في الموت قام الناصري... "والله جعله ربّا ومسيحا" ان الصليب كان اضطرارا... فيسوع الذي بشر بمحبة الله الغير متناهية للبشر يبدو ان البشر لم يكفيهم تعليمه لقبول حقيقة وجه الله ومعجزاته..امثاله...ولقاءاته فكان الصليب.. الناصري لا يتراجع امام كل ما يحقق الخلاص للبشر الصليب...وليكن، انها مشيئة الله مشيئة الله ان يقبل الانسان البنوة له والبنوة تعني قبول مشيئة الله الناصري يقبل مشيئة الله...فكان الصليب الصليب كسر الموت...اسقط الموت فاحتفل الوجود بالقيامة و ا حتقل الانسان بالبنوة. والشكر للرب دائما
|
