|
|
BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 27 اذار 2009م |
|
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية). 3 يو 1: 9 ـ 15 1 تسالونيقي 1: 1 ـ 10 يوحنا 19: 1 ـ 16
عيد مار يوحنا الديلمي (عيدمقورتايا) اقيم صباح اليوم وبمناسبة عيد مقورتايا القداس الالهي في كنيسة الدير، تراسه سيادة المطران مار تيموثاوس موسى الشماني مع الاب الربان يعقوب باباوي، بحضور سيادة المطران مار غريغوريوس صليبا شمعون وجمع من الاباء الكهنة وجمع غفير من المؤمنين.
رياضة درب الصليب عند اطلال مزار مار قرياقوس اقيم عصر اليوم رياضة درب الصليب عند اطلال مار قرياقوس، شارك فيها سيادة راعي الابرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى والاباء الكهنة والاخوات الراهبات والاخوة الرهبان وجمع غفير من المؤمنين رافقوا بخشوع وصلاة الرب يسوع في مسيرة الالام.
لقاء مع كشافة السريان التقى سيادة المطران مار يوليوس ميخائيل جميل والاب لويس قصاب كشافة السريان وفرقة الفنون الشعبية في مركز السريان للثقافة والفنون.
النشاطات في دار مار بولس تهيئة لتلاميذ التناول الاول ـ الوجبة الاولى.
لقاء مركز التثقيف المسيحي في نينوى.
دروس جديدة في الدورة اللاهوتية.
دورة التعليم المسيحي الشتوية لطلاب المتوسطة.
لقاء اخوة مار اندراوس جما عة المحبة والفرح.
لقاء مشترك لندوات الاعدادية، حاضر فيها الاب لويس قصاب محاضرة بعنوان: الاختلاط.
دروس جديدة في دورة الكوريل.
دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرا م للموسيقى.
كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)
اوصاف باغديدية بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الاوصاف الباغديدية البلاغية للحالات والمواقف. ومنها: يوصف المرء الحاقد، بالقول : "لبح كوميلي". بالعربية (حرفيا): "قلبه اسود"
كلمات بلغة القلوب
أ تعرفون حقا من هم المسيحيون؟؟؟ هم الذين لا يُرعِبون احدا ولكنهم ابدا لا يخافون هم الذين تحرروا عبر الحق هم الذين يقبلون الحق حينما يكون عليهم ايضا انهم الذين يُسقِطون الاظهاد بصمودهم امام السيوف واكثر من كل هذا، بالتسابق على نيل اكليل الشهادة هم الذين عندهم الحياة: محبة وتضحية وحق وسلام وفرح... هم الذين لا يقدسون لا مكان ولا زمن ولا زيّ ولا اكلة.. يقدسون المحبة فقط.. هم الذين تحرروا من زنزانات الحرف واعتنقوا بطولات الروح هم الذين يصونون اروع صورة يمكن للحياة بلوغها انهم ذروة المُثل والمفاهيم هم الذين يغتنون عطاءً ويفتقرون بذلاً هم اروع ما يمكن للفكر ان ينجبه واروع ما يمكن للقلب ان يقبله هم الذين تحرروا من قيود الالهة ولم يعد يؤمنون الا بالهٍ المحبة هم الذين يفهمون سر الهٍ يموت ويقوم منتصراً هم الذين اتخذوا القيامة محور حياتهم وخلاصهم وذروة ايمانهم هم بشر ولكنهم ابدا لاينسوا انهم قادرون على ان يكونوا قديسين وبعيدا عن كل هذا ليس المرء مسيحيا، وان ادعى...
والشكر للرب دائما |
