بغديدا .. هذا .. اليوم
نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: الاثنين 20 حزيران 2005م
(شهر قلب يسوع الأقدس)
يا يسوع الوديع المتواضع القلب اجعل قلبنا شبيهاً بقلبك القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانبة الانطاكية (للمتابعة الروحية). 1 قور 10: 23 ـ 33 يو 7: 1 ـ 31 دورة التثقيف المسيحي المكثفة من اجل التهيئة الروحية والثقافية لكادر التعليم المسيحي للدورة الصيفية المكثفة والتي ستبدا يوم الاثنين 27 حزيران 2005 ولمدة اربعين يوماً، تقيم لجنة التربية الدينية والتثقيف المسيحي في خورنة قره قوش دورةً مكثفة لكوادر التعليم المسيحي لمدة ثلاثة ايام بعنوان "التدرّب على الأساليب التربوية"، تعقبها رياضة روحية. احتضن دار مار بولس هذا اليوم في الساعة السادسة عصراً فعاليات اليوم الاول حيث قدم الاب يوسف عتيشا الدومنيكي باكورة محاضرات الدورة بعنوان "الله يكشف عن ذاته بأسلوب تربوي". فيها حلّل نص تلميذي عماوس مبيناً كيف لمعلم التعليم المسيحي ان يستثمر افاق هذا النص في مهمته التعليمية، تخلّل المحاضرة فترة استراحة تقاسم فيها المشاركون المرطبات ثم فترة المناقشة. تجاوز عدد المشاركين (100) معلم ومعلمة ومن بينهم كوادر جديدة تشارك لأول مرة في مهمة التعليم المسيحي. ستكون محاضرة يوم غد بعنوان القديس بطرس نموذج للإيمان.
نشاطات اخرى: تم اقامة النشاطات التالية: لقاء صلاة لجوق اصدقاء يسوع ـ عصراً دار مار بولس.
لقاء جماعة الدعوات ـ قسم الاعدادية ـ عصراً دار مار بولس
ظهور نتائج الطلبة الجامعيين في العديد من الكليات... مبروك لأحبائنا الناجحين. اليوم الختامي للامتحانات الوزارية لصف الثالث المتوسط، نتمنى النجاح لجميع احبائنا الطلبة.
مختبر الصوت: تم البدء بتأثيث مختبر الصوت في دار مار بولس وفق ارقى الامتيازات، ليكون مهداً فعالاً في نجاح كافة دورات اللغات التي يقيمها الدار خدمة للاجيال.
مشروع نقل الطلبة: تم اليوم شراء حافلة جديدة بطراز حديث (2002) ، ليصبح عدد باصات المشروع (10) باصات.
الاكاليل اقتبل سر الزواج هذا اليوم 20 حزيران 2005م العروسان عامر بطرس منصور عاشا و زينه صبيح عزو عبادة، اقيمت صلاة البراخ في كنيسة مار يوحنا... مبروك
لقطة اليوم: لوحة سريانية من لوحات الخطاط السرياني بشار الباغديدي.
هدية اليوم ( 20 حزيران 2005) هدية من قلب بغديدا لأبنائها (خلئتا ملبا دبغديدا دأيالح)
هديتي: الجذور
احبائي .. ان تأملنا للجذور هو لكي ننطلق نحو الافاق السامية ... لا لكي نبقى تحت التربة!!!!
|