BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 11 كانون الاول 2008م |
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية). 1 قور 9: 24 ـ 27 مرقس 10: 17 ـ 30
من مراحل بناء كلية مار افرام للفلسفة واللاهوت
النشاطات في دار مار بولس لقاء ندوة الثقافة المسيحية العامة الثقافي الاسبوعي
دروس جديدة في الدورة العامة لتعلم اللغة الانكليزية.
دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى.
السهرات الانجيلية تواصل اخوة مار توما الاكويني واخوات حاملات الطيب اقامة السهرات الانجيلية في شقق مجمع التاخي. اضافة الى السهرات الانجيلية التي تقوم بها اخوة مار عبد الاحد وجماعة المحبة والفرح
الوفيات رقد على رجاء القيامة اليوم السيد ايوب اسطيفو حنا شوشندي عن عمر يناهز (57) سنة اثر اصابته بمرض عضال. اقيمت صلاة الدفنة عصر اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى. تعزي اسرة "بغديدا هذا اليوم" وتتضرع الى الرب قائلة الراحة الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه"
كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية)
من بغديدا: امراة باغديدية منهمكة في نسج الشال الباغديدي تحت دفء شمس الشتاء.
اوصاف باغديدية بعد ان ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية سابقا، سرّنا ان ندرج في واحتنا الوصف الباغديدي البلاغي للحالات والمواقف. ومنها: يوصف من لا يخجل ، بالقول: "صلمح حزقيلي"
بالعربية(حرفيا): وجهه قوية. ومن لايبالي التوبيخ يوصف بالقول "صلمح خشلي صلما دكثيثا" بالعربية (حرفيا): وجهه مثل وجه الدجاجة.
كلمات بلغة القلوب مَن ذا المولود في كوخ بسيط في بيت لحم...؟؟؟ لكي ندرك مَن هو..علينا التحلّي ببساطة الرعاة عندها نتمكن سماع صوت الملاك في سكون الليل وفي صخب النهارات وان ندرك فحوى بشارته وان نجعل الارض طريقا صوب المغارة
علينا التحلّي بحكمة حكماء الشرق كي نبصر النور في مكونات الكون وان نقبل ان يشرق النور في قلوبنا به ندرك الطريق الى المغارة من بين طرقات الدنيا علينا لكي ندرك مَن هو المولود ان نتحلّى بالصمت العذب ليجعلنا نسمع ترنيمة جند السموات ان الامر يتطلب منّا الفرح التام مثل فرح العذراء مريم يتطلب الامر التحلي بثقة اننا محبوب في عين الرب الى درجة انه ولد متجسدا بيننا وفي داخل بيوتنا البسيطة أ ليس في ذلك اشارة با ننا عبر بساطتنا الانسانية فقط ..يمكننا ان ندرك مَن هو المولود عبر البساطة نتمكن من اسكانه في قلبنا كما تمكن واستحق ذلك الكوخ ان يولد فيه يسوع الطفل
الشكر للرب دائما
|