BakhdidaToday بغديدا هذا اليوم نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 24 آذار 2008م |
عيد قيامة الرب .. ايذا دقيمتا
القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).
قام المسيح...حقا قام الخروج 15: 1 ـ 7 اشعيا 12: 1 ـ 20 رسل 4: 32 ـ 37 افسس 2: 1 ـ 10 لوقا 24: 13 ـ 35 بغديدا الايمان تحتفل باليوم الثاني لعيد القيامة احتفلت بغديدا باليوم الثاني لعيد القيامة، حيث اقيمت قداديس العيد في كنائس البلدة صباحا ومساء، تم خلال القداس دعوة المؤمنين الى السيامة الانجيلية للاكليريكيين رعد حنا القس توما ونوار يوسف بنور، والتي سيقتبلانها بوضع يد سيادة راعي الابرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى في كنيسة مار يوحنا...والدعوة عامة للجميع، كما تم التاكيد على بنود بيان مجلس مطارنة نينوى فيما يخص الصوم للايام الثلاثة (الاثنين 24 أذار، الثلاثاء 25 أذار والاربعاء 26 أذار).
بغديدا هذا اليوم وشمعة بذل جديدة فلنوقد وعلى بركة الله شمعة جديدة من عمر نافذتكم "بغديدا هذا اليوم" كان يوم 24 أذار 2005م اليوم الاول الذي فيه انطلق هذا البرنامج الاخباري المنوع، نطلب صلواتكم من اجل ديمومته وبلوغه الفائدة القصوى. واذ نحتفل عبر فرح نتلمسه من خلال فرحكم اثناء تصفحكم اليومي، يسرنا ان نهنئكم بعيد قيامة الرب المجيدة ونتنمى لقلوبكم ان تطفح بالفرح والبهجة والابداع. كما يسرنا ان نهنيء ونبارك جهود الاخوة في موقعنا ونبارك جهود كل من يعمل في المجال الاعلامي الباغديدي، اسر تحرير المجلات والجرائد والنشرات الباغديدية، العاملين في الاذاعات والقنوات الباغديدية، العاملين في موقع بخديدا وموقع بغديدا وموقع ابرشية السريان الكاثوليك ومواقع ارسالياتنا السريانية في العالم اجمع. كما نبارك جهود الاخوة العاملين في كافة المواقع الشقيقة. نؤكد بان فرحا كبيرا يغمرنا ونحن نحرر هذه النافذة الباغديدية المتواضعة، لكونها باتت من انتظاراتكم اليومية. نفرح لاننا نُظهِر وجه بلدتنا الروحي والثقافي والتراثي والاجتماعي والابداعي. نفرح لأننا نتصدى للاخبار المفيدة ونحجب كل الاخبار المرحلية والدخيلة على بلدتنا، فالمرحلة لا تغرينا بمعطياتها فما علينا الا الالتزام بالاصالة والانفتاح. ايها الاحباء، ومن اجل ديمومة عملنا المتواضع هذا، يسرنا ان نتلقى عبر الموقع مقترحاتكم واراءكم الرامية الى تطوير هذه النافذة الاخبارية والمنوعة، واننا سنأخذ ما تجودون به من اراء وافكار محمل الجد وسنسعى الى تحقيقها، فكما يهمك تطوير هذه النافذة يهمنا نحن ايضا تطويرها لانبالي التعب. شكرنا البالغ للجميع والشكر للرب دائما
والشكر للرب دائما
|