صدور العدد (41) من جريدة قالا دبخديدا (صوت بخديدا)
صدر في بخديدا (قره قوش) العدد الجديد (41) من جريدة (فالا دبخديدا) صوت بخديدا الثقافية الأدبية ، يرأس تحريرها د. بهنام عطاالله وسكرتير تحريرها د. ميخائيل شميس ونخبة من المحررين والصحفيين احتوى العدد على كل ما هو جديد في مجال الثقافة والأدب والرياضة معززا بالتحقيقات الصحفية والنصوص الجديدة . احتوت الصفحة الأولى على مواد منوعة وأخبارا منها : تغيير اسم مديرية الثقافة الآشورية في اقليم كوردستان إلى مديرية الثقافة والفنون السريانية . ومشاهدات من دمشق كتبها رئيس التحرير .. كما نشرت الصفحة قصيدة جديدة للشاعر بهنام عطاالله بعنوان (مقبرة القيامة) وأخبارا أخري منوعة .فضلا عن كاريكاتيرا معبرا عن الوضع العراقي الحالي في الصفحة الثانية (نشاطات وفعاليات) نشرت الصفحة العديد من الأخبار والنشاطات منها : احتفالية لمناسبة تأسيس مركز السريان للبحث والتطوير و محاضرة ولقاء في رايطة المرأة الكلدانية السريانية الآشورية في كرمليس وكذلك إقامة دورة للتمريض في القوش .. وكتب غسان سالم من الموصل (لأول مرة في كنيسة سيدة البشارة قداس واحتفال بالتناول الأول ، وفي بخديدا حفل تكريمي لتلاميذ المدرسة السريانية .. وخمسون بحثاً ودراسة في المؤتمر الخامس للدراسات السريانية بجامعة تورنتو . وفي أمريكا رجل أعمال مسيحي يهب ثروته للأعمال الخيرية وكتب الكاتب نجيب ياكو في زاويته (طبل وزرنة) موضوعا جاء بعنوان (أضواء سياسية لأغنية نانسي عجرم.. شخبط شخابيط .. لخبط لخابيط في صفحة (إشارات ثقافية) نشرت الصفحة نصوصا مبدعة لأدباء وشعراء من العراق وخارجه. فقد نشرت الشاعرة إنهاء سيفو من بغداد قصيدة بعنوان (من زمن المعجزات) ، أما الكاتب أمير بولص من برطلة فقد كتب قصة قصيرة بعنوان ( الموت هذا الفارس المنقذ أحيانا) ، وكتبت الشاعرة سيمار من سورية نصا جاء بعنوان (صِدامْ المشاعر) ، وللشاعر الموصلي عمر حماد هلال نشرت قصيدة بعنوان (قبلة العشاق) . أما مهند كانون فقد نشر قصيدة بعنوان (حذاري يا حواء).ونشرت للكاتب حكمت عبوش من برطلة مقالا تحت عنوان ( السيد المسيح والأطفال) . وفي قراءة نقدية كتب الأديب صالح مجيد مقالا بعنوان ( قراءة في قصيدة قارئة الفنجان) وللشاعر والقاص سعيد شامايا نشرت الصفحة قصة بعنوان (الساعة) أما للشاعرة مها الخطيب فقد نشرت الصفحة لها قصيدة بعنوان (احبك في الصفحة الرابعة (دراسات ومقالات) نشر القسم الثاني من مذكرات الأب الراحل يوسف ككي .. سفرته إلى الأقطار الأوربية عام 1963 . أما الكاتبة ليلى الانصاري فقد كتبت موضوعا بعنوان ( عراقة مسيحيو العراق في الشعر العباسي .. وثيقة دامغة) .. ونشر الفنان نشأت مبارك موضوعا بعنوان التكنيك الحيوي) . اما سيمون جرجي وعن النهار اللبنانية كتب موضوعا بعنوان ( حول اللغة الآرامية ولهجتها آل سورث صفحة (تحقيقات) الخامسة نشر الفنان سمير يعقوب ريبورتاجا مصورا بعنوان (بفاريا ومهرجان بخديدا للإبداع السرياني . أما معن صباح فقد أجرى تحقيقا صحفيا مصورا عن (تنقية الحبوب في بخديدا بين الماضي والحاضر) . ونشر الأب سهيل قاشا موضوعا شيقا بعنوان (المرأة في قانون حمورابي) الصفحة السادسة (مساحة حرة) نشرت الصفحة مواضيع منوعة منها : وجع من بلدي يوميات عنف للكاتبة علياء الأنصاري و(الأفكار المؤجلة) لمجدل جمال و (صديقي حامل أسراري) لبيداء حكمت هداية) وقصيدة للزميل حسين علي غالب بعنوان (غدا) . ونشر الصحفي صلاح سركيس في زاويته (لحظة حرية) موضوعا بعنوان (الرياضة فازت فهل الساسة تفوز ؟ ) وفي زاوية (بالعامية) كتب الشاعر الشعبي حسين السيلاوي قصيدة شعبية بعنوان (جرح الهجر) ، وفي زاويتها الثابتة (نافذة مفتوحة) كتبت ايناس صبيح كجو قصيدة بعنوان (انك لم تمت) . أما الكاتب علي سعود الراشدي من الموصل فقد كتب قصة قصيرة بعنوان أنا لا أتدخل في صفحة (الرياضية – تسلية) (السابعة ) كتب الكاتب ججو متي موميكا من تورنتو – عن موقع بخديدا) مقالا بعنوان (عندما اغرورقت عيون العراقيين دموعا) . وفي زاوية في الهدف ) كتب الزميل تركي عجم مقالا بعنوان ( الكلمة الصادقة حق يقال وفي زاوية تسلية (صوت بخديدا) الذي يعدها فراس حيصا فقد احتوت على العديد من المواضيع ومساهمات القراء منها : (كلمات متقاطعة) أعدتها فاندا جورج عرب ، الألوان والحيوان لبشار عبدالله بشير ، اضحك معنا لمعن صباح ، أسماء ورموز . كذلك نشرت الصفحة أجوبة مسابقة العدد (40) من الجريدة وأعلنت الفائزة فيها وهي القارئة (بيداء حكمت هداية) ، كما نشرت الصفحة أسئلة مسابقة العدد (41) فضلا عن طرائف وأقوال وحكم وأبراج (صوت بخديدا في (آخر المشوار) الصفحة الثامنة وفي صيد العدسة نشرت لوحة فنية للفنان الرائد سامي لالو تحت عنوان (عروس من بخديدا) . وفي زاويته الثابتة (في الصميم) كتب الأديب وعداالله ايليا مقالا بعنوان (الكهرباء في إجازة) .ونشرت للشاعرة سيلفا حنا حنا من لبنان قصيدة بعنوان (شذى والأسوار) . وكتبت أسماء سيفو في زاويتها (آخر الكلمات) نصا جاء بعنوان (رفقة الزمان) .. وفي زاوية (إلى الملتقى ) كتبت مها توما نديري نصا بعنوان (اعترف بأنني احبك) ، فضلا عن أخبار فنية وثقافية وتهاني
|