BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 21 شباط 2008م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف الاخبار

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

2 بطرس 2:  1 ـ 11

1 قور 8: 4 ـ 13

لوقا 9: 44 ـ 56

 

نشاطات دار مار بولس

التناول الاول

تهيئة الوجبة الاولى من تلاميذ التناول الاول.

لقاء ندوة الثقافة المسيحية

اقامت ندوة الثقا فة المسيحية عصر اليوم لقاءها الثقافي الاسبوعي، حاضر فيها الاب يوسف عتيشا محاضرة بعنوان "الحب الزوجي".

دورة مار افرام للموسيقى

 

 

دروس جديدة على الة العود.

دورة تعلم القراء ة والكتابة

 

لقاء الاخوة الجامعية

اقامت الاخوة الجامعية عصر اليوم لقاء صلاة في دير المبتدئات للاخوات  الراهبات الدومنيكيات.

 

 

 

 

 

 

 

السهرات الانجيلية

تواصل اخوة مار توما الاكويني مع اخوات حاملات الطيب اقامة السهرات الانجيلية في مجمع التاخي السكني.

 

 

 

 

 

 

 

كنيسة السريان في زاخو

ألقى الأب فاضل القس اسحق محاضرة بعنوان ( الصوم  ما بين الأمس واليوم) تطرق فيها إلى مفهوم الصوم في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد والمفهوم المعاصر للصوم وممارسته.

 

 

 

 

 

 

 

 كننتا دبغديدا (الواحة الباغديدية) 

 التواضع عين لكشف الحقيقة..

قالها قائد قبل الفي عام:

"لست مستحقا ان تدخل تحت سقف بيتي، بل قل كلمة واحدة فيبرأ خادمي"

مالذي يجعل قائد وثني في جيش أمبراطورية متنفذة ان يصرّح بهذا الايمان بحق يسوع الناصري...؟؟

انه التواضع لاريب..!!

عبر التواضع يمكن لعيوننا ان تكتشف صورة الله في كل انسان.

عبر التواضع نؤيد ضرورة المساواة..

هو الذي يجعلنا ان نفرح بابداع الاخرين..

وبه ننتبه بسرعة الى ضعفنا..

بالتواضع نصدّق بان كل انسان انما هو مشروع لحبنا..

بالتواضع اذن نكتشف الحقيقة ونسمو باروع العلاقات مع الاخرين..

التواضع يُنضج فينا الخدمة والتضحية ..

 

من بغديدا...

بغديدا وقد لوّنها الغروب بسحره...

 

 

 

 

 

 

صورة من الذاكرة الباغديدية......

صورة من البوم الاباء الدومنيكان، تُظهر الاب يوسف بن اسطيفو سكريا الراقد على رجاء القيامة بتاريخ 21 تموز 1935م.

 

 

مثل اليوم (21شباط  2008م).........

(بعد ان كنا قد ادرجنا العديد من الامثال الباغديدية، سندرج الامثال التي شاع استخدامها من قبل اجدادنا وابائنا والتي تضرب بلهجات عربية محلية وفي الغالب اللهجة الموصلية)

"درب الكلب عل القصاب"

 

 

والشكر للرب دائما