BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 29  حزيران  2006م

Museum

متحف

فنانونا السريان

فن

رياضة

أدب

أعلام

أرشيف الاخبار

منتديات السريان

بريد القراء

موارد السريان

السريان

شهر قلب يسوع

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية).

رسل 12: 6 ـ 17

افسس 2: 19 ـ 22 و 3: 1 ـ 5

متى 16: 13 ـ 20

احتفالية الذكرى السادسة لأفتتاح دار مار بولس

مع نسمات مساء بغديدا العليل وبرعاية سيادة راعي الابرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى وبحضور الاباء الكهنة والاخوات الراهبات وجمع غفير من ابناء بغديدا، وفي تمام الساعة السابعة احتضنت ساحة دار مار بولس فعاليات اليوم الاول من احتفالية الذكرى السادسة لأفتتاح دار مار بولس والتي ستقام لمدة ثلاثة ايام، انسابت فقرات منهاج اليوم الاول انسياب الماء الرقراق من عين ما في قمة الجبل، فبعد وصول فريق الشعلة الذي جاب شوارع بغديدا حاملا الشعلة لتوقد الشعلة وسط حماس الجماهير ـ رمزا للحقيقة التي ينبغي ان نحملها لكل العالم ـ (بلغ عدد العدائين اكثر من اربعين عداء من بينهم رياضيين قدامى،  ثم كان موعد افتتاح معرض الكاريكاتير بريشة الفنان عماد بدر ـ نشاط جديد ـ ، فانشد جوق مار يعقوب الذي كان جوق اليوم الاول بنشيد افتتاح الدار "الى الامم" بعدها اندمج الجمع مع الصلاة وتضمنت قراءة من رسالة القديس بولس 2 قور 5: 17 ـ 21) وقراءة النص الانجيلي (يوحنا 21: 15 ـ 19).

اما مشهد اليوم الاول فكان بعنوان الرسالة"، ثم صدحت حناجر الاطفال بنشيد عراق اثرن، اما كلمة المناسبة فالقاها الاب اندراوس حبش، ثم كانت الجموع على موعد مع كلمة سيادة راعي الابرشية، ثم تم استعراض النشاطات الكنسية التي تقام في دار مار بولس وتقديم العديد من التراتيل والاغاني الباغديدية وقدمت فرقة السريان للفنون الشعبية دبكات على انغام اغنيات باغديدية. اما الختام فكان بترتيلة "ربي عظيمة"

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

عزيز هادي موسى حنونا   و  بسمة وليد رفو كلكوان

نتمنى للعروسين حياة ثرية بالحب والفرح

النشاطات اليومية

التناول الاول، استمرار التدريبات صباحا في دار مار بولس، حيث يتم التدريب على خدمة القداس الالهي.

لقطة اليوم وهدية بغديدا لأبنائها (29 حزيران 2006)

هي ضمن صور احتفالية الذكرى السادسة لأفتتاح دار مار بولس.

والشكر للرب دائماً