BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

 نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:  17 تشرين الاول  2005م 

Museum

متحف

فنانونا السريان

فن

رياضة

أدب

أعلام

أرشيف الاخبار

منتديات السريان

بريد القراء

موارد السريان

السريان

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

قولسي 3: 12 ـ 17

متى 13: 24 ـ 30 و 36 ـ 3

 

لقاء مع كوادر بيت الطفولة الجديد

اقامت لجنة التربية الدينية والتثقيف المسيحي وباشراف الاب لويس قصاب لقاء مع معلمات بيت الطفولة التي ستفتحه الخورنة قريبا تحقيقا لفكرة سيادة راعي الابرشية، تم في اللقاء التباحث في تنسيق العمل في البيت الجديد، وتوزيع المعلمات على بيوت الطفولة للاخوات الدومنيكيات وللاخوات الفرنسسكانية وذلك للمعايشة واكتساب الخبرة. كما ستقوم المعلمات بتسجيل الاطفال بسن (4 ، 5) الراغبين في التعلم، اذ سيبدا التسجيل يوم غد ولغاية السبت القادم، خطوة مباركة.. ومبروك لأحبائنا الاطفال

 الاب بطرس(بشار) كذيا يسرد خبرة حياته لجماعة الدعوات

قدم الاب بطرس كذيا خبرة حياته لجماعة الدعوات ـ الاعدادية  ضمن اللقاء الاسبوعي لجماعة الدعوات وذلك عصر هذا اليوم في دار مار بولس

جماعة المحبة والفرح

اقامت اخواتا:مار يعقوب وماراندراوس ـ جماعة المحبة والفرح لقاء تحضيريا  للتهيئة للقاء الذي سيقام مع اهالي الاخوة المعاقين يوم الخميس القادم

الطقس

 بشكل عام ان الطقس قد اعتدل مع بداية شهر تشرين الاول وان غالبية العوائل قد نزلوا من السطوح بسبب برودة الليل، الا ان فجر اليوم هبت عاصفة ترابية كثيفة، استمرت حتى الساعة العاشرة صباحا بعدها عاد صفاء الجو واعتداله

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر هذا اليوم الاثنين 17 تشرين الاول  2005م

امام مذبح كنيسة مار ماريعقوب العروسان: ربيع بطرس بيون اسطيفو  و  سهى سعدالله يلدا عبد المسيح اسحاقو

وامام مذبح كنيسة مار زينا العروسان: علاء بهنان عبدالله شيتو و رؤى سالم يوحنا شعبو

نتمنى للعروسان حياة ثرية بالحب والفرح ... مبروك

 

لقطة اليوم: (17 تشرين الاول 2005م)

ما ان يطالعنا عجوز بالزي الباغديدي حتى نستعرض امامنا البساطة والاصالة والحنكة و.. و..و.. و.

 

هدية اليوم: 17 تشرين الاول 2005م)

هدية من قلب بغديدا لأبنائها (خلئتا ملبا دبغديدا دأيالح)

 

هديتي: الاطفال ..عناصر فرح

احبائنا.. ان السرّ في كون الاطفال مصدر فرح لنا يكمن في اننا نرى المستقبل عبر عيونهم المندهشة ابداً