القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

دخول والدة الله إلى الهيكل

الخروج 13: 1 ـ 3 و 11 ـ 12

أحبار 12: 1 ـ 14 و 6 ـ 7

1 صم 1: 24 ـ 28 و 2: 26

اشعيا 42: 1 ـ 7

رسل 16: 25 ـ 34

عبرانين 9: 1 ـ 12

لوقا 8: 16 ـ 21

 

الرابطة الكتابية

أقامت الرابطة الكتابية لقاءها الشهري حاضر فيها الأب يونان حنو.

 

النشاطات في دار مار بولس

 

تدريبات جوق نغم السريان.

 

دروس جديدة في دورة الكمبيوتر (الأكسل).

 

دروس جديدة في المحادثة الانكليزية.

 

السهرات الإنجيلية

أقامت أخوة مار عبد الأحد سهرتين إنجيليتين: الأولى في بيت السيد عبد المسيح بطرس عجم والثانية في بيت المرحوم ايشوع متوكا.

وأقامت أخوة مار توما الاكويني سهرة إنجيلية في بيت السيد الياس شابا جبو

تم مقاسمة النص الإنجيلي لوقا 1: 26 ـ 38 0بشارة العذراء

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس مساء اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

نزار بهنام صليوه عاشا   و    رونق صبيح قرياقوس كذيا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح، مبروك.

 

كلمات بلغة القلوب

ولان الإنسان كائن خُص بالعقل والإرادة والحرية

إذ هو مخلوق على "صورة الله ومثاله"

فهو بذلك كائن  تعلم

لا يكتفي بالمعطيات الغريزية لتنظيم حياته

إنما يبدي نشاطا فكريا عبر خبرته الحياتية

وعبر تأمله العميق في الوجود

وقد تبلورت هذه الخبرات بشكل معرفة،

تمكنت الأجيال من تناقلها عبر الأجيال بوسائط وأساليب جمة

ومع الزمن أخذت الخبرة البشرية تنضج في صيانة المعرفة

فظهرت المؤسسات التربوية والتعليمية

التي كان لها الفضل البالغ في صيانة الإرث البشري

وفي تطوير عبر إضافات الأجيال

حتى بلغت تلك المؤسسات تكوينا مذهلا هو "المدرسة"

المعجزة المعرفية التي لم تدرج ضمن عجائب الدنيا

وهي بحق كل العجب

المدرسة هي الرحم الذي منه ولدت عصور المعرفة

إضافة إلا أنها المؤسسة التي صانت المعرفة البشرية من الضياع جدارة

وعبرها تم إنماء المعرفة وتوسيع مدياتها وتنويعها

فصارت المؤسسة التي تعتمد عليها كافة دول العالم اليوم

لرفد أجيالها بالمعرفة

ولكشف وإنماء مواهب الأجيال.

 

 

والشكر للرب دائما