BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 24أيلول 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

2 قور 4: 7 ـ 18

لوقا 21: 12 ـ 19

 

النشاطات في دار مار بولس

 

 

دروس جديدة في دورة تعلم المحادثة للغة الانكليزية.

 

دروس جديدة في دورة الكومبيوتر.

 

جماعة الصلاة

اللقاء الروحي الأسبوعي لجماعة الصلاة مساء اليوم في كابيلة اخوية مريم العذراء

 

 

 

 

بطولة دوري أندية العراق للدرجة الممتازة بكرة السلة للسيدات 2013

 

نادي قره قوش الرياضي يتأهل إلى المباراة النهائية

تأهل فريق نادي قره قوش الرياضي بكرة السلة للسيدات إلى المباراة النهائية لبطولة أندية العراق بكرة السلة للسيدات بعد تغلبه في المباراة الشبه النهائية على فريق نادي فتاة بغداد بـ 31 نقطة مقابل 27 نقطة، في مباراة قوية ومثيرة لم تحسم نتيجتها إلا في الدقيقة الأخيرة من المباراة بعدما حول فريقنا تأخره بستة نقاط في الدقائق الخمس الأخيرة الى فوز وحسم المباراة لصالحه في الدقيقة الأخيرة.

وسيلتقى فريقنا غدا في المباراة النهائية فريق نادي الاسكان الذي بدوره فاز على فريق نادي الحلة. مبروك لفريقنا ونتمنى له التوفيق للحصول على كأس البطولة

شكرنا للسيد رائد اسطيفو البنا إعلامي النادي لرفده الموقع بأخبار الدورة والصور.

 

 

 

 

 

 

 

الأكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة أكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس مساء اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى ، العروسان:

سلام صباح افريم ميخو    و     بان خالد سالم بتق

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأمام مذبح كنيسة مار يوحنا العروسان:

هيمان يوسف حنا هداي   و    شهد نمرود حبيب هداي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة العروسان:

وسام متي بشير حبش    و      ساندرا سعد مسعود قصاب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح، مبروك.

 

 

كلمات بلغة القلوب

نطالب دائما بوحدة المجاميع

ونستذكر مثل العصي الشهير

وكيف يسهل كسر كل واحدة منها إن كانت بمفردها

ولكنها تكون عصيّة إن حُزمت مع بعضها

وكل مجموعة بشرية لها معاناتها من انقساماتها

تلك الانقسامات التي حققت الخصام بين الإخوة

وظلت الأصوات تنادي بالوحدة

بينما ظل الواقع يعرض المزيد من الانقسامات

وكأن المستقبل هو للانقسام

فلا مفر ولا مهرب

إن الانقسامات  ولدت في عقر الأزمنة المنغلقة

فكيف لا تستفحل في عصر الانفتاح؟

إننا قد لا نرى الانقسام خطيرا إن كان في العشيرة أو القومية

أو حتى السياسية والمذهبية

فكل انقسام يولد الدافعية في كلا الطرفين

ويحركهما باتجاه التجدد

إلا أننا اليوم نطالب البشر بالوحدة في الجوهر

في جوهر السمات البشرية

التي تحقق بناء حضارة الإنسان

فخطورة الانقسام تكمن حينما يصيب الجوهر

فتتضارب أخلاق البشر

وتتخاصم طروحاتهم وطموحاتهم

في فوضى الفكر والأخلاق والأهداف

وما مَن يشعر انه على خطأ

فمنظومته الأخلاقية تمنحه الشرعية لأفعاله

وبهذا سيصبح إقامة حضارة الإنسان مجرد حلم!!!

ترى، لماذا لا يتوحد البشر ضد الشر؟

وما الشر..؟

هل يمكن للخبرة البشرية أن تأشر على ما هو شرّ؟

إن الشر نفسه يعمل على عدم تحقيق هذا المشروع الجوهري

فهل نعي نحن البشر جميعا لعبة الشر هذه

ونقرر أن نتوحد ضد شرورنا

تلك التي وعلى أنوار كلمة الله ندركها

وندرك الخير الذي ينبغي أن نتحلى بها.

 

والشكر للرب دائما