BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 13أيلول 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

1 قور 7: 12 ـ 16

يوحنا 11: 46 ـ 57

 

مسيرة الصليب المقدس

نظمت أخوة قلب يسوع الاقدس وجماعة الدعوات عشية عيد الصليب مسيرة الصليب المقدس، انطلقت الجموع حاملين الصلبان والشموع من كنيسة الطاهرة الكبرى باتجاه الشارع العام ثم مع الحزام مرورا بكنيسة مار بهنام وسارة والعودة الى باحة كنيسة الطاهرة الجنوبية ثانية حيث تم إيقاد شعلة العيد، تخلل المسيرة قراءات كتابية وصلوات وتراتيل عن المناسبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

دورة مار افرام السريانية الثامنة

اجري اليوم الاختبار النهائي لدورة مار افرام الثانية لتعليم اللغة السريانية، المقامة للفترة من 12 حزيران ولغاية 12 ايلول بواقع يومين في الاسبوع، شارك فيها (75) طالبا وطالبة، تقام لدورة بجهود السيد عصام ميخا ياكو معلم الدورة وبإرشاد الأب سالم عطاالله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

دروس جديدة في دورة تعلم المحادثة للغة الانكليزية.

دروس جديدة في دورة الفوكاليس.

دروس جديدة في دورة الكومبيوتر.

 

الأكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة أكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس مساء اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى ، العروسان:

بهنام سالم بهنام سلمان   و    سماح أيو سعيد هداي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أمام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان:

كرم يوسف الياس صوران  و    لمى بطرس بولس سوني

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة العروسان:

بلسم جبو بهنام جبو  و   سفانة يوسف سركيس عجم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح، مبروك

 

كلمات بلغة القلوب

على الكنيسة واعني كلَّ الجماعةِ

أن تُؤمن بالضرورة الملحّةِ للتعليم المسيحي

وأن تُسخّرَ لإنجاحِهِ كلَّ ما لها من مواهبٍ ومن مستلزماتٍ.

كما ندعو كلَّ المنظماتِ الإنسانيةِ في عالمَِنا

إن كانت حقا تهدفُ إلى إرساء الُمثل الإنسانيةِ ـ ولا نشك في ذلك ـ

أن تعزز التعليمَ المسيحي!!

ولنقل تعليم المحبة إن كانت بعضُ العناوين محظورةً

بسبب التعصب العالمي.

وإلا، فأننا نحذّرُ العالمَ مِن أنّ إنسانُ المحبّةِ والتضحيّةِ مهدداً بالانقراض!!

. ولِمَ لا؟ فبالإضافة إلى الإرث الحضاري القاسي الذي تستلمه الأجيال،

يُثيرُ عصرُنا أيدلوجياتٍ غريبةٍ مدعمةٍ

بالمنطقِ أحيانا وبالإيهام في غالب الأحيان

ويريدها بدائلَ للمُثل الساميةِ.

 

 

والشكر للرب دائما