BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 13أب 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

قولسي 3: 18 ـ 25 و 4: 1 ـ 6

متى 12: 10 ـ 21

 

التناول الأول

تهيئة تلاميذ الوجبة الثالثة للمناولة الأولى.

 

النشاطات في دار بولس

تدريبات للتهيئة للحفل التعليم المسيحي الختامي.

 

دروس جديدة في دورة الفوكاليس.

 

منتدى الشاب الجامعي

حاضر الأب انيس شعبو الدومنيكي في منتدى الشاب الجامعي محاضرة حول تساؤلات شبابية في قاعة دار الآباء الكهنة. ثم تم التقاط الصورة التذكارية للطلبة الجامعيين المتخرجين لهذا العام.

 

 

 

 

 

 

 

 

الأكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بثلاثة أكاليل.

 

اقتبل سر الزواج المقدس مساء اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الطاهرة، العروسان:

كرم خضر عزو ناني    و    مريم خالد منير

والعروسان:

بشار متي بولص موما     و     جينال جمال سركيس جميل

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأمام مذبح كيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

غيث شمعون صليوه مقدسي شمعون   و    مريم سمعان بهنام عرب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرج..مبروك.

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة حسينة كوريا اسحق بهار زوجة المرحوم نجيب فضيل متي لولا عن عمر ناهز (76) سنة اثر الشيخوخة، أقيمت صلاة الدفنة في كنيسة مار يعقوب ثم شيع جثمانها إلى مقبرة القيامة.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"

كلمات بلغة القلوب

أنشدت تلك المغتربة:

أيتها الحمامات الأليفة

يبدو انك عائدة من وطني

فالسمرة قد شملتك

أيتها الحمامات الألفة

لا ترحلِ بعيدا

هلمي اهبطي وارتاحي على أشجار جنينتي

رنمت الحمامات:

ها نحن في جنينتك..

جميلة هي جنينتك

تنفست الصعداء وقالت:

في أعماقي أسئلة جمة

أسئلة أثقلها الزمن

أسئلة تُدمِعُ العيون

وتهيج فينا الذكريات

فأعماقي ذكريات

ونهارات ذكريات

فهل وجدتم بلدتي

وانتم تطوفون العالم؟

بلدتي تحب الحمامات

بلدتي جنينة تتلألأ بالحب والسلام

أ هذه هي بلدتك؟ سالت الحمامات

أجابت:

اجل أيتها الحمامات..

فأنشدت الحمامات:

آه كم سحرنا طيبها

سحرتنا شمسها

سمرتها ترنيمها..بساطتها

هي الواحة التي نحنّ للعودة إليها

ونشدت المغتربة:

آه، كم اشتقت أن أعود إليها

قالت الحمامات:

هلمي، سنحملك على أجنحتنا

ونطير بك إلى تلك البلدة الطيبة

قالت:

احملوا السلام..لا تنسوا

 

والشكر للرب دائما