BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 6تموز 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

2 قور 12: 1 ـ 11

متى 20: 29 ـ 34

النشاطات في دار بولس

تم في دورة التعليم المسيحي الصيفية اليوم إقامة القداس الإلهي للتلاميذ في كنيسة الطاهرة الكبرى، ثم أقيم لقاء مع الكادر من اجل تقيم الدورة خلال أسبوعها الأول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهيئة تلاميذ  (الوجبة الثانية) للمتناولين المناولة الأولى.

 

لقاء جماعة الدعوات ـ الكبار

 

لقاء أخوية الشبيبة.

 

دروس جديدة في دورة تعلم اللغة السريانية والخدمة الشماسية بجهود الشماس عيسى حبيب عطاالله.

 

دروس جديدة في دورة تعلم الرسم بجهود السيد عماد بدر.

 

دروس جديدة في دورة الفوكاليس بجهود الأب دريد بربر.

 

دروس جديدة على آلة الكمان..

 

الأكاليل: بغديدا الففرح تحتفل بثلاثة أكاليل:

اقبل سر الزواج المقدس مساء اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

سافيو أسامة ايليا فرنسو   و   كفاء حنا داؤد حنا الكاتب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان:

مايكل صباح توما عطاالله   و    ديانا عماد مرزينا ككا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنم وسارة، العروسان:

أياد بهنام حودي حنوش   و   زينة صبيح بكو عبادة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك.

 

كلمات بلغة القلوب

 

إن الشرور تثمر تعاسة

وتصبح حياة المرء جحيما لا يطاق

وان كان للمرء هذا من مسؤولية

فالتعاسة تعمّ على مَن هم تحت مسؤوليته

فتهور الأب وإدمانه وجنوحه مثلا

يُبلي الأبناء بتعاسة قاتلة

فيغيب عنهم فرح البنوة

وفرح الحياة

وينطلقون متمردين على المجتمع

بل وحاقدين على كل ما فيه من جمال وسلام

فان افتقارهم إلى المحبة الأبوية

وحنان الأمومة

يجعلهم منتقمين

 

فبنقص المحبة

تتفاقم في الإنسان العاهات النفسية

 

إن الأبناء هم ضحية حقا

ولكن كيف لهم ان يفهموا؟

لينتصروا على واقعهم

وليتحاشوا الانحراف

ويتفهموا واقعهم الأليم

إنهم يحتاجون إلى خبرة حياتية محنكة

هي: أن على الإنسان أن لا يخسر نفسه بسبب غيره

كما عليهم أن يدركوا

أن الله هو أبونا الحقيقي

وانه محبة

لذا فان أبدى الوالدان نقصا في المحبة تجاه ابناهما

محبة الله لا تنقص

فالإنسان في أيّة عائلة كان

إنما هو في أحضان الآب

هو في مخطط الآب المحب

وان الله لا يريد لنا نحن البشر إلا كل الخير

بهذا يستقر الإنسان وينطلق إلى الحياة

بكامل إرادته

انه محبوب في الرب

وأكيد انه سيكتشف ذلك في حياته بوضوح

فمحبة الله لا تنقطع عنا بسبب الآخرين

 

والشكر للرب دائما