BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 30حزيران 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 الأحد السادس بعد العنصرة

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

سابوع الرسل

العدد 15: 32 ـ 36

سيراخ 13: 1 ـ 25

ارميا 2: 26 ـ 32

رسل 5: 33 ـ 42

1 قور 5: 6 ـ 13

مرقس 10: 35 ـ 45

رسل 9: 1 ـ 9

الرسل الاثنا عشر

1 قور 12: 28 ـ 31 و 13: 1 ـ 3

2 قور 10: 1 ـ 8

مرقس 6: 7 ـ 13

 

قداديس الأحد

وتم فيها إعلام المؤمنين بـ:

بدء دورة التعليم المسيحي الصيفية لتلاميذ: الأول والثاني والثالث الابتدائي يوم غد الاثنين 1 تموز في دار مار بولس، فعلى الأهل تحفيز أبنائهم للمشاركة في الدورة علما أن باصات مشروع نقل الطلبة ستقوم بنقل التلاميذ من الأحياء البعيدة.

 

لقاء جديد في دورة المخطوبين في دار الآباء الكهنة مساء يوم غد الاثنين.

 

الأربعاء القادم ختام شهر قلب يسوع الأقدس حيث ستقام احتفالية خاصة بالمناسبة بعد صلاة الرمش.

 

الخميس القادم تقيم أخوية قلب يسوع الأقدس صلاة الساعة المقدسة في كنيسة الطاهرة الكبرى.

 

استئناف منتدى الشاب الجامعي نشاطه يوم الجمعة القادم في دار الآباء الكهنة مساءً الساعة السادسة.

 

اعتبارا من 1 تموز ستكون توقيتات الدفنة في التاسعة صباحا والرابعة والنصف عصرا.

 

صلوات شهر قلب يسوع الاقدس

 

كلمات بلغة القلوب

 

أسفي أن تُحول المسيحية في بعض الطروحات

إلى ديانة خرافات وديانة تخويف وترهيب الآخرين

تحت ذريعة نهاية العالم

فمن البشر من يُنصّب نفسه مسؤولا على نهاية العالم

احذروا أحبائي هذه الكتابات أو الخطابات

فما المسيحية إلا حياة محبة

حياة فرح تام

حياة حرية أبناء الله

ولِمَ لا؟؟

فالله قد خلقنا من فيض محبته

علّمنا حكمته

وفادنا بابنه الوحيد

فكيف لنا أن نخشى العالم أو نهايته

ونحن مُخَلّصين بدم يسوع المسيح

ولان الله محبة

فالنهاية هي أيضا من محبة الله

فالله لا يفعل إلا ما تفعله المحبة

ثم أن الكتاب المقدس وضح لنا النهاية

..فما حاجتنا إلى أنبياء كذبة

أوصياء على نهاية العالم

يوظفون آيات الكتاب المقدس وفق رؤيتهم

 

أحبائي لنجتهد في المحبة

ولا ننصرف إلى ما ليس من شأننا

فنهاية العالم من شأن الله وحده

وكم أخزى الرب قادة شهود يهوه وقادة جماعات أخرى

الذين أوهموا الناس أن نهاية العالم وشيكة

ستكون في السنة كذا أو كذا

ولكنهم كذبوا

خرافات باسم الإيمان..واسفاه

اما فيما يخص استعداد المؤمن

فأن محبة الله تجعلنا مستعدين للقائه

وليس التخويف..

ومما نخاف وربنا قد غلب العالم

غلب الموت..

فهلموا نفرح

والشكر للرب دائما