BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 27حزيران 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

2 تسالونيقي 3: 1 ـ 18

لوقا 13: 31 ـ 35

 

صلوات شهر قلب يسوع الاقدس.

 

تخرج طلبة معهد التثقيف المسيحي

اقيمت مساء اليوم في قاعة عشتار بغديدا احتفالية تخرج الكوكبة الجديدة من طلبة معهد التقيف المسيحي في خورنتنا...مبروك.

 

النشاطات في دار مار بولس

 

دروس جديدة في دورة الفوكاليز.

 

السهرات الانجيلية

اقامت الاخوات الراهبات الدومنيكيات سهرتين انجيليتين في مجمع التاخي السكني

 

الاكاليل: بغديدا الفرح تحتفل باكليلين:

اقتبل سر الزواج المقدس مساء اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

مارسيل نمرود افريم حسو   و   مارلين كريم خاجو ماتي

 

وامام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

عصام خالد جميل جرجيس بلو   و    سارة حاتم حبيب القس الياس

تهنيء اسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح..مبروك.

 

الوفيات:

رقد على رجاء القيامة اليوم الماسوف على شبابه سركون لويس يوسف نعمت عن عمر ناهز (24) سنة اثر حادث مؤسف اثناء عمله، وغدا الجمعة صباحا  ستقام صلاة الدفنة في كنيسة الطاهرة الكبرى .

تعزي اسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحوم وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه"

 

كلمات بلغة القلوب

 

قد يحتال الانسان على الحقيقة

ولكنه ابدا لن يقوى على تغيرها

والزمن مهما طالت فترة الاحتيال

لابد ان يكشف الحقيقة

والانسان كائن قادر على معرفة الحقيقة

فلا مبرر للعناد

فالنور لن يتلاشى امام من يغمض عينيه

 

من البشر من يعترفون ان القتل جرم كبير

وحسنا ما يعترفون به

ولكنهم يوهمون انفسهم

فيبيحون قتل من يخالفهم

بل ويحاربون من لا يطيعهم

موهمون انفسهم ان ذلك يحسن بعين الله

اذ يتهمون الاخرين بالكفر

وما عليهم الا تحرر الاوطان من الكفر

اي كفر يُقضى عليه بالقتل

أ ليس القتل كفرا؟؟؟؟

متاهة ..متاهة

 

من الشعوب من يرون الزنى اثما خطيرا

وحسنا ما يرون

وهاهم رجالهم يبحيون تعدد النساء

وما من ضرورة لهذا التعدد الا اشباع الغرائز اللامنضبطة

احتيال اخر على حقيقة المثل السامية

ان تغير اسم الحالة لا يكفي ان يتحول جوهر الموضوع

 

من البشر من يرون ان السرقة جرم واثم

ولكنهم يتسارعون على تقسيم غنائم الاخرين

وحتى النساء المسبيات..فيا للهول

 

ولكن الحقيقة لن تصمت

انها تصرخ في ضمائر اليقظة

فيصونون حقيقة المثل السامية

ويثمرون قلوبا مُحبة

لا تقبل القتل بل تضحي نفسها من اجل سلام العالم

لا تقبل الزنا والخيانة

بل تتسربل الطهر والاخلاص

لا تقبل السرقة

بل تعطي كل ما لها من اجل المحتاجين

وهذا هو التجذر في الحقيقة

 

 

والشكر للرب دائما