BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 6أيار 2013م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

روم 7: 1 ـ 13

متى 18: 11 ـ 14

 

الاحتفال بالافتتاح الرسمي لمقر رهبنة الروكازيونست لقلب يسوع

احتضنت كنيسة مار كوركيس في برطلة مساء اليوم إقامة الاحتفال بالافتتاح الرسمي لمقر رهبنة الروكازيونست لقلب يسوع (رهبنة الصلاة من اجل الدعوات) في برطلة للقيام برسالتها في العراق، وقد اختير لدير الرهبنة اسم دير مار يوسف، تضمن الاحتفال إقامة القداس الاحتفالي ترأسه سيادة راعي الأبرشية المطران مار يوحنا بطرس موشي بمعية الأب شمعون بزو والأب زهير ككي (من رهبنة الروكازيونست)، تحدث خلاله الأب القائم بأعمال الرئيس الإقليمي لوسط وشمال ايطاليا القادم من ايطاليا، موضحا أهمية الخدمة في العراق، ترجم حديثه مباشرة الأخ الراهب باسم الوكيل، ثم أطلق سيادة راعي الأبرشية موعظة المناسبة، أثنى فيها على إصرار الرهبنة للعمل في العراق على الرغم من الصعوبات ومنها الأمنية، حضر الاحتفال الآباء الكهنة من الأبرشية والآباء من الرهبنة الروكازونست والدومنيكية والافرامية وأخوة يسوع الفادي والأخوات الراهبات من رهبنات عديدة وجمع غفير من الممنين، خدم القداس جوق الشمامسة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صلوات الشهر المريمي في كنائس بغديدا

 دورة المخطوبين

لقاء جديد في دورة المخطوبين حاضر فيها الأب بطرس شيتو عن (الزواج في الكتاب المقدس) وذلك مساء اليوم في قاعة دار الآباء الكهنة.

 

النشاطات في دار مار بولس

اللقاء التحضيري لأخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

دروس جديدة في دورة الفوكاليس.

 

دروس جديدة في دورة الرياضيات لصفوف المتوسطة.

 

كلمات بلغة القلوب

لغة واحدة للعالم

على مستوى الجوهر هي لغة المحبة لا ريب

نتحسسها في ملامح الأخر

في حركاته

في ابتساماته وحتى في صمته..

إلا أننا في حديثنا فهو على مستوى النطق

إذ نطمح إلى إيجاد لغة موحدة للعالم

فلا ريب أن العزلة المكانية في تاريخنا

أدت إلى تكوين قواميس متباينة المفردات لكل شعب

ولكن مع الانفتاح المذهل للعالم المعاصر

ومع ثورة الاتصالات..إذ وكما شاع القول

أن العالم أصبح قرية صغيرة للغاية

أ فلا نسعى إلى جعل لغة هذه القرية الصغيرة لغة واحدة؟

لسنا هنا بصدد إلغاء التراث اللغوي للغات الشعوب العريقة

والتي عبرها توارثنا الفكر والأدب العادات...

إلا أننا نود القول

أن الجديد الذي يظهر على مستوى الاكتشاف أو الاختراع

ان يصبح اسمه مفعّلا في كل الشعوب

ولا مبرر لان تبحث الشعوب

عن مرادفات لاسم الاختراع فيما لها من مفردات

فمثلا..الأفضل أن يسمى الكومبيوتر

كومبيوتر وفي كل لغات الشعوب

فلا مبرر لإيجاد له اسم أخر

وهكذا لو كانت كل الاكتشافات والاختراعات

حظيت بكرامة اسمها لدى كل الشعوب

لكنّا ألان أمام قاموس معاصر ضخم موحد

كما أننا نرى انه لمن التزمت

هو إيجاد أسماء محلية لاختراع عالمي

وفي نفس الوقت هو تأخير في تحقيق هذا الهدف النبيل

ألا وهو اللغة الموحدة للبشر..

 

 

الشكر للرب دائما