BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 6نيسان 2012م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

سبت الراحة

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

 

قام المسيح.. حقا قام

 

قام الرب...هاليلويا

 

صفنيا 3: 14 ـ 20

رؤيا 1: 1 ـ 8

عبرانين 3: 14 ـ 19 و 4: 1 ـ 13

لوقا 12: 32 ـ 48

 

النشاطات في دار مار بولس

لقاء أخوية الشبيبة الثقافي الأسبوعي.

 

لقاء جماعة الدعوات ـ الكبار.

 

لقاء فرح جواق البلدة

احتضنت قاعة عشتار بغديدا الجديدة وبمناسبة عيد القيامة لقاء فرح لأجواق البلدة :

جوق أصدقاء يسوع بكافة أجياله، جوق شمس الإيمان، جوق مار افرام، جوق مار يعقوب، جوق مارزينا، جوق أبناء مريم، جوق نغم السريان، جوق كنارة الروح (الكلداني) وبحضور الآباء الكهنة. تضمن اللقاء منهاج منوع قدمه فريق باق المحبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الوفيات

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد يعقوب زورا يعقوب حنونا والسيد زهير يوسف جبريتا، وغدا صباح ستقام صلاة الدفنة في كنيسة الطاهرة الكبرى.

تعزي اسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومين وتتضرع إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطهما يا رب ونورك الدائم فليشرق عليهما"

 

كلمات بلغة القلوب

يظهر في مهمة التعليم المسيحي، مساران تعليميان هما:

الأول: تقديم المعلومة من الأسمى إلى الواقع.

الثاني: الانطلاق من الواقع باتجاه الأسمى.

نرى أن البدء من الواقع باتجاه الأسمى هو الأجدى،

فالواقع خير مدخل لكي نفهم وبعمق ماهية الملكوت،

وبهذا نكون مقتدين بمعلمنا الأوحد الرب يسوع المسيح،

حيث انطلق من الواقع البشري في تقديم أسمى الموضوعات،

أي صُلّب رسالته " الملكوت"

فنراه يستخدم الكنز والحقل، اللؤلؤة، الشبكة..الخ،

وهكذا في كافة أمثاله الأخرى: الوزنات، العذارى العشر، الزارع..وغيرها،

محملا ما في الواقع برمزية تكشف عن عمق الموضوع وغايته.

هكذا علينا أن ننطلق من واقعنا في تعليمنا بعيدا عن التنظير،

وذلك لكون الإيمان أمر واقعي للغاية،

بدليل "أن الإيمان بدون أعمال ميت".

فنحن لسنا معلمين مجردين،

إنما نحن شهود..

وحاجة العالم دائما هي إلى الشهود أكثر من حاجته إلى معلمين.

إن الانطلاق من هذا المسار يزيد دافعية المتلقي للتعلم

ويتأكد له أن الإيمان إنما هو من صلب الحياة،

هو للحياة كلها وليس فقط لاماكن أو أوقات محددة.

 

 

الشكر للرب دائما