BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 4نيسان 2012م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

خميس القيامة

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

 

قام المسيح.. حقا قام

 

قام الرب...هاليلويا

 

اشعيا 52: 7 ـ 10

قضاة 1: 15 ـ 36

قولسي 2: 1ـ 15

يوحنا 20: 11 ـ 18

 

 

التناول الأول

تهيئة تلاميذ التناول الأول ـ الوجبة الأولى، في  كنيسة مار يوحنا.

 

صلاة الساعة المقدسة

أقامت أخوية قلب يسوع الأقدس مساء اليوم صلاة الساعة المقدسة في كنيسة مار بهنام وسارة.

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

لقاء أخوية الشبيبة.

 

التهيئة لإقامة حفل تخرج دورة مار افرام السريانية السابعة يوم غد.

 

دروس جديدة على آلة الكمان في دورة مار افرام للموسيقى.

 

لقاء فرح لأخوة مار عبد الأحد

أقامت أخوة مار عبدالاحد لقاء فرح بمناسبة عيد القيامة مساء اليوم في قاعة المحبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس ظهر اليوم أمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

فارس سالم ججي هداي    و    بسمة يوسف يعقوب ششتا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهني أسرة بغديدا هذا اليوم العرسان وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح..مبروك.

 

كلمات بلغة القلوب

إن الغاية الجوهرية من التعليم المسيحي

هي إقامة العلاقة الصميمية مع المعلومة الإيمانية

وليس العلاقة المجردة، لان الإيمان يعني حياة الإنسان ومصيره

لذا  لا يكفي التعريف بالمعلومات الدينية بشكل مجرد،

إنما مسؤولية المعلومة، إلى حد أن تتحول المعلومة إلى كنز فينا،

نقتنيها على غرار كنوز الملكوت

حيث لا يسرقها سارق ولا يفسدها سوس.

فالمعلومة الإيمانية تعنيني أنا الإنسان معلماً كنتٌ أم متلقيا..

فلا استثناء لأحد..

أن المعلومة الإيمانية لا تتوقف على نوع هواية الشخص أو موهبته،

بل تخص شخصيته بالكامل

وبالنتيجة حياته ومصيره.

ففي التعليم المسيحي إذن، نحن أمام مسؤولية المعلومة..

تلك التي تتكامل عبر المحاور التالية:

اعرف، افهم، أتأمل بعمق، أعيش (أطبقها) وانقلها إلى الآخرين.

مهمتنا في التعليم المسيحي ليست أن نُعَرّف بيسوع المسيح فقط،

بل أن نَعرِفَ يسوع المسيح

كونه هو المعلم الأوحد..

هو المخلّص..

وعلى حد قوله هو "الطريق والحق والحياة".

 

 

الشكر للرب دائما