BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 1نيسان 2012م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 اثنين الحورايين

 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

قام المسيح.. حقا قام

 

قام الرب...هاليلويا

 

الخروج 15: 1 ـ 7

اشعيا 12: 1 ـ 6

رسل 4: 32 ـ 37

افسس 2: 1 ـ 18

لوقا 24: 13 ـ 35

 

قداديس عيد القيامة

احتفلت بغديدا الإيمان والفرح بعيد القيامة، حيث تم إقامة قداديس عيد القيامة صباح اليوم في جميع كنائس البلدة. وعصرا في كنيسة مارزينا.

ترأس سيادة راعي الأبرشية المطران مار يوحنا بطرس موشي القداس الإلهي صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى بمعية الأب رائد جبو.

تم في القداديس إعلام المؤمنين :

إقامة الحفل الختامي لدورة مار افرام السريانية السابعة عصر يوم الجمعة القادم في دار مار بولس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقاء لجان الإعدادية.

 

العماذات

إقامة العماذات في جميع كنائس البلدة صباحا.

 

التهاني

اقتبل سيادة راعي الأبرشية المطران مار يوحنا بطرس موشي مع الآباء الكهنة تهاني المؤمنين بمناسبة عيد القيامة، في قاعة دار الآباء الكهنة صباح اليوم.

 

 

كلمات بلغة القلوب

ابعدوا الوثن عن دياركم

أبعدوه عن قلوبكم

ابعدوا الوثن عن أفراحكم

أبعدوه عن طموحاتكم

وأبدا لا تتوهموا بأن الوثن سيستيقظ

فالوثن حتى في جبروته كان مكللا بالموت

اجل، ما من زمن يشرق من سماوات الأوثان

فليس للأوثان من سماوات

والخير لا ينبعث من أهراء الأوثان

والإنسان وحده ومن بين كل الأحياء

يتوهم أن الأوثان أحياء

فيُغني له رغم الصمم

ويرقص أمامه رغم العمي

أما كفاها الأوثان ما نالته من البشر في سالف الأزمان يا بشر

لنجعلها اليوم تنهش حياتنا؟؟

ما بالنا نتوسل بالأوثان

كي تقبل قرابيننا..؟

أ في هذا العصر يحدث هذا الجرم...فيا ويل

وعصرنا قد أنارته أنوار القيامة

أنوار اله الحق والحقيقة

كيف يكون هذا ونحن في عصرنا معمذ بالحقيقة

ومتخم بانجازات العلم المذهلة

ما الذي أنجزته الأوثان في سالف الأزمان

غير الوهم والعبودية والإلحاد؟

وما الذي يرجوه إنسان اليوم

أن تنجز الأوثان؟

أ يطيب لنا العودة إلى ظلمات الجهل

وغياهب الأوهام

ونير العبوديات..؟؟

والأتعس من كل أمرٍ

هو أن يُشحن البشر قسرا كالعبيد

للاحتفال بذكر الوثن

وان أبى احدهم

فيحكم عليه بالجوع والإقصاء... وربما بـ....!!!!

آه..من طقوس العبوديات الجديدة

صرختنا هي:

ابعدوا الوثن عن غدكم

وإلا لا غد لكم!!!!

 

 

الشكر للرب دائما