BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 28ك1 2011م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

اليوم ولد لكم مخلص في بيت لحم هو مسيح الرب...هليلويا

 

1 طيم 4: 1 ـ 10

متى 18: 21 ـ 35

 

 

القداس عن  راحة نفس المرحوم الخوراسقف فرنسيس جحولا

احتضنت كنيسة دير مار بهنام الشهد ظهر اليوم إقامة القداس الإلهي عن  راحة نفس المرحوم الخوراسقف فرنسيس جحولا، ترأسه سيادة راعي الأبرشية المطران مار يوحنا بطرس موشي بمعية الخوراسقف مارون حيصا والأب يوحنا اينا، وبحضور سيادة المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى (المعاون البطريركي) والآباء الكهنة والأخوات الراهبات وجمع من المؤمنين.

النشاطات في دار مار بولس

لقاء ترفيهي لجماعة الدعوات ـ الصغار صباحا بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة.

 

لقاء ترفيهي لجماعة الدعوات ـ الكبار عصرا بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة.

 

ندوات الإعدادية

أقام ندوات الإعدادية اليوم لقاء ترفيهيا في قاعة القيثارة بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية.

 

 

الأكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

سيفان صباح حبيب زكو   و    أنوار خالد بشير فروحة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك.

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة أنو موسى زهرة زوجة المرحوم كرومي موسى القس توما، وستقام الدفنة يوم الأحد القادم.

المرحومة هي والدة الخوراسقف نوئيل القس توما وإخوته.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"

 

كلمات بلغة القلوب

 

من لا يتحسس لا يستجيب

فمن لا يتحسس الأوهام

فهو لا يستجيب لأنوار الحقيقة

بل يفسر كل ما يعتريه

وكل ظاهرة

وفق أحكام أوهامه

بل ويتحول إلى مدافع شرس لأوهامه

تلك التي أقنعته على أنها الحقيقة

عبر التربية التي يتلقاها

عبر الأكثرية

فكيف لنا ببشرية تتحسس الحقيقة

كي تستجيب استجابة مثلى في الحياة

عندها سيكون إيمان الفرد قويما وقويا

وسيبلغ المرء ذروة إنسانيته

يستجيب للسلام

فيُبطل نزعة العداء

يستجيب للمحبة

فيُبطل نزعة الأنانية

يستجيب للعدل

فيُبطل الطبقية والتمييز والعبودية

لا بد من ثقافة التحسس

ولابد من ثقافة الاستجابة

فالجسم الذي لا يتحسس الألم

لا يستجيب لمتطلبات الوقاية

ومن يتوهم أن لا داء فيه

لن يقبل الدواء

ولن يستجيب لكل نصح شافٍ

 

 

والشكر للرب دائما