BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 25 شباط 2012م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

السبت الأول من الصوم

عيد مار افرام

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

يعقوب 3: 11 ـ 18

روم 5: 12 ـ 17

يوحنا 4: 46 ـ 54 و 7: 37 ـ 39

 

مهرجان الشاب الجامعي الخامس عشر

احتضنت قاعة المطران عمانوئيل بني في دار مار بولس عصر اليوم فعاليات اليوم الثالث والختامي لمهرجان (الشاب الجامعي الخامس عشر) المقام تحت أنوار الآية الكتابية من سفر يشوع بن سيراخ "يرتفع الإنسان بكرامة أبيه" (سيراخ 3: 11) وبعنوان (الشباب والعائلة). تنظم المهرجان ندوة الأخوة الجامعية في بغديدا بإرشاد الأب بشار كذيا وجهود لجنة تنسيق الندوة. أقيم بحضور الآباء الكهنة والسيد خالص ايشوع عضو البرلمان العراقي والأخوات الراهبات ومجموعة من الأساتذة الجامعيين وعدد غفير من طلبتنا الجامعيين تضمن منهاج اليوم الثاني الفقرات التالية:

صلاة المهرجان.

ترتيلة المهرجان: يا فيض الحياة (جوق أبناء مريم).

مشهد مسرحي لليوم الأول: وضع بلون احمر.

ريبورتاج: أراء في علاقة الشباب بالعائلة.

عرض كوميدي من يوميات التهيئة للمهرجان.

استراحة:

فقرات الإبداع (قصائد معزوفات حركات رياضية راقصة)

توزيع دروع المهرجان على المشاركين.

كلمة شكر. صلاة الختام.

مبروك لأحبائنا الجامعيين

 

النشاطات في دار مار بولس

جماعة الدعوات

أقامت جماعة الدعوات لقاءها الروحي عصر اليوم.

 

أخوية الشبيبة

لقاء أخوية الشبيبة الثقافي الأسبوعي.

ندوات الإعدادية

لقاء ندوات الإعدادية الاسبوعي (الرابع، والخامس والسادس).

 

الأكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة مار بهنام وسارة، العروسان:

ايفان صليوه يوسف عرب   و    اوجين أدور مجيد بتق

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك.

 

كلمات بلغة القلوب

 "أنا هو الطريق والحق والحياة"...."تعرفون الحق والحق يحرركم"

انه صوت يسوع الناصري؟

أ فيه أجد الحقيقة تلك التي ستبطل أوهامي

وتبطل ما يعتقد غيري أنها حقائق؟

مع الحقيقة فنخن في  مخاض...مخاض!!

فيسوع الناصري الذي قال عن نفسه:

انه الحق..

يؤكد أن كلّ الحقيقة هي في الله

فيه حقيقة الخلق وحقيقية الخلاص.

ويؤكد ما اكتشفناه في العائلة.. الأب..

فأن الله أب خالق محب..

فلنتسال:أ يمكن أن يوجد في هذا الوجود الهٌ غير محبة؟

وان كان.. فما أهميته؟.

كما يؤكد يسوع..

أننا نحن البشر وان لم يكن لنا دور في الخلق

إلا أن لنا دور في خلاصنا وابديتنا

دورنا يتحقق عبر المحبة

التي بها ندرك حقيقة الأبدية

ولنتسأل: ما أهمية وجودنا بلا أبدية؟

انه تعليم يجعلنا أكثر اطمئنانا

من أن مسيرتنا الإيمانية مع يسوع تحمل الحقيقة

أكثر من كل المسيرات الأخرى

والتي لا تعتمد حركة الحياة فيها على المحبة بالكامل.

ومع تعمق خبرتنا الحياتية نكتشف انه لا حياة خارج المحبة

إذن لا حقيقة خارج المحبة

فما الضير فمن أن ننتمي إلى المحبة؟

ما الخلل من أن ننتمي إلى المحبة

وما الخوف، ما الوهم في ذلك؟

فبانتمائنا إلى الرب يسوع الحق،

نطمئن أن دماغنا قادر على دحر كل الأوهام.

 

والشكر للرب دائما