BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 23 شباط 2012م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

الخميس الأول من الصوم

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

يعقوب 2: 14 ـ 26

1 قور 6: 12 ـ 20

متى 6: 7 ـ  18

 

مهرجان الشاب الجامعي الخامس عشر

احتضنت قاعة المطران عمانوئيل بني في دار مار بولس عصر اليوم فعاليات اليوم الأول لمهرجان (الشاب الجامعي الخامس عشر) المقام تحت أنوار الآية الكتابية من سفر يشوع بن سيراخ "يرتفع الإنسان بكرامة أبيه" (سيراخ 3: 11) وبعنوان (الشباب والعائلة). تنظم المهرجان ندوة الأخوة الجامعية في بغديدا بإرشاد الأب بشار كذيا وجهود لجنة تنسيق الندوة. تضمن منهاج اليوم الأول الفقرات التالية:

صلاة المهرجان، قراءة كتابية (سيراخ 3: 1 ـ 6).

ترتيلة المهرجان: يا فيض الحياة (جوق أبناء مريم).

كلمة المهرجان: للأب بشار كذيا (مرشد الندوة).

مشهد مسرحي لليوم الأول: خط بلون احمر

المحاضرة: الخلاف بين الأهل والأبناء  للأب افرام موشي

استراحة:

افتتاح المعرض الفني:

فترة المناقشة:

قصيدة شعبية: للشاعر الباغديدي كرم جنان سكريا

أغنية باغديدية:(مر هبريه هبرية) أداء: الفنان ستيفن جليل.

صلاة الختام.

أقيم المهرجان بحضور الآباء الكهنة والأخوات الراهبات ومجموعة من الأساتذة الجامعيين وعدد غفير من طلبتنا الجامعيين

مبروك لأحبائنا الجامعيين

 

السهرات الإنجيلية

أقامت رعية مار يوحنا بإرشاد الأب يوحنا اينا، سهرة إنجيلية في بيت السيد مارزينا عبا.

أقامت أخوة مار عبد الأحد سهرة إنجيلية في بيت السيد جرجيس خضر أوفي.

أقامت أخوة مار توما الاكويني مع الأخوات حاملات الطيب سهرة إنجيلية في بيت السيد إبراهيم طوبيا القس اسحق.

 

كلمات بلغة القلوب

لنسأل:

هل من مكان أروع لولادة الفرد وترعرعه أفضل من العائلة؟

وهل أوجدت الخبرة البشرية عبر تاريخها الطويل

وحضاراتها العديدة مكانا أروع من العائلة لاحتضان الفرد؟

لا ريب أن الجواب هو، أن العائلة أروع ملاذ للوليد

أرحام..نظرات..أحضان..اذرع.. مناغاة.. صلوات

دفء.. طعام..كلام..لعب..طموحات..تخترق الغد

فمع العائلة إنما نحن نعوم في بحر من بحار المحبة

فيها يصبح الوليد إنسانا..ويصبح الشاب ابن الحياة بامتياز

فيها يكتشف الوليد دلالات أصالته: الأب...وألام

ويدرك أنهما رمزا للمحبة الحقة..

وأنهما رمزا لحقيقة مجانية الحياة..

ويدرك أن الحياة خدمة

والخدمة لا تنتظر ثمرة إلا السعادة...

وهذا مدخل إنساني رائع للانطلاق إلى الحياة

العائلة تجعلنا لا نريد لخدمتنا ضريبة

وجلّ ما نهدف إليه هو السعادة لنا وللآخرين

والسعادة وحدها هي التي تقودنا إلى مواصلة الخدمة بفرح وإبداع

 

والشكر للرب دائما