BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 21 ت2 2011م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

دخول والدة الله إلى الهيكل

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

الخروج 13: 1 ـ 3 و 11 ـ 12

أحبار 12: 1 ـ 14

1 صم 1: 24 ـ 28 و 2: 26

اشعيا 42: 1 ـ 7

رسل 16: 25 ـ 34

عبرانين 9: 1 ـ 12

لوقا 8: 16 ـ 21

 

النشاطات في دار مار بولس

اللقاء التحضيري لأخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

لقاء منسقي أجواق البلدة للتهيئة لإقامة أمسية ميلادية.

 

لقاء فريق يسوع فرحي ـ لجنة التعليم المسيحي لإقامة برنامج يسوع فرحي لتلاميذ الابتدائية.

 

الأكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بإكليلين

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة مار يوحنا ، العروسان:

وليد بشير خضر حنو   و     ذكرى حكمت جميل باهينا

والعروسان:

عمار بشير خضر حنو   و    ندى عامر ميخائيل القس موسى

 

تهنيء أسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك.

 

الوفيات

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد حكمت منصور تمس اثر جلطة مفاجئة، وغدا ستقام صلاة الدفنة. المرحوم هو شقيق الأب فارس منصور تمس وإخوته.

 

تعزي أسرة "بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحوم وتتضرع إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطه يا رب ونورك الدائم فليشرق عليه".

 

كلمات بلغة القلوب

بلدته تسكنها البساطة

ماضيها حكايات دافئة

عطرها صلاة

طيفها ترانيم سريانية

تصبو نحو غد مبتسم

غدٌ يفرش السلام حقوله

والمحبة قلوب البشر

بلدة أنما هي دعوة

تكرس نفسها للرب

سورها طيبها

وحارستها شفيعتها العذراء

 

واليوم..

قد تعاني من بعض التمزق

فريقان... أو أكثر!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟

يسحبها احدهم إلى الشمال

والأخر إلى الشرق

والأخر إلى...

والاصلاء يريدونها ثابتة ... شامخة كالكرمة

تهدي طيبها ثمرة للجميع

ثابتة كالكرمة وجذورها تداعب قلب الأرض

لا تأبه الريح إن اشتدت

فالصبر يشملها

وتجعله أغنية رجاء

ويقينا حتى الذين قد يبدون منقسمين إنما هم طيبون

وما يخدش الوضع هو تسييس الأمور فقط

تسييس التحليل

تسييس الآراء

فغالبا ما تفسر الأمور سياسيا وليس فكريا

ولو جرب الجميع أن يفسروا كل قضية عبر الفكر وعبر الحوار

لوجدوا انه لا مبرر لأي انقسام

فهلا شفينا من التسييس؟؟

 

أحبب بلدتك...

كون رسالتها متميزة

رسالتها المحبة

فهي تلميذة الرب يسوع المسيح

والمحبة لا تخاصم أحدا

بل هي التي تجمع القلوب

 

أحبب رسالتك

وتذكر انك ابن الله

فحذاري من إن يوهمنا الآخرون عبر مناصبهم بأنهم هم الأرقى

فلا أرقى من أن يكون الإنسان ابن الله

وهذه هي الرسالة السامية التي علينا أن نبشر بها

ونجعل الجميع يؤمنون أنهم حقا أبناء الله

أبناء المحبة والسلام

فالحياة ما هي إلا احتفال ببنوتنا

 

 

الشكر للرب دائما