BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 28 كانون الثاني 2010م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات


القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

 

مار افرام السرياني الملفان وشماس الرها

2 قور 3: 17 ـ 18 و 4: 1 ـ 6

يوحنا 7: 37 ـ 43

 

اليوم الثاني لزيارة السفير البابوي المطران جورجيو لينغوا

في اليوم الثاني لزيارة سيادة المطران جورجيو لينغوا (السفير البابوي للعراق والأردن) لبغديدا، قام سيادته بصحبة سيادة راعي الأبرشية بالزيارات وكما يلي:

إقامة القداس الإلهي صباحا في دير الراهبات الفرنسسكانيات، بعدها زيارة كنيسة مار بهنام وسارة، ثم زار مجمع التآخي السكني (الشقق)، زيارة دير مار يوحنا الديلمي (مقورتايا).

بعدها توجه سيادته إلى دير مار بهنام (قديشا) وبعد جولة في ثكنات الدير تناول الغذاء. ثم عاد إلى بغديدا حيث أقام لقاء مع المجاميع الكنسية في خورنة بغديدا في قاعة المطران عمانوئيل بني في دار مار بولس. بعد اللقاء زار دير الراهبات الافراميات، ومساءً زار دير الراهبات الدومنيكيات وصلى صلاة المساء في كنيسة الدير وتناول العشاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معهد التثقيف المسيحي

يتواصل تقديم الدروس الجديدة في معهد التثقيف المسيحي كل يوم جمعة لشعبتين في المرحلة الأولى وشعبة للمرحلة الثانية في مبنى كلية مار افرام للاهوت والفلسفة.

 

النشاطات في دار مار بولس

لقاء أخوة مار يعقوب جماعة المحبة والفرح.

 

كلمات بلغة القلوب

حينما تصبح السلطة تسلطا لا خدمة

تصبح حواجز لابد أن تُهدم

وسلاسل لابد أن تُكسر

إن امقت فكرِ اخترق دنيانا

هو ان البشر تحولوا إلى رئيس ومرؤوس

إلى سيد وعبد

إلى متسلط ومتنفذ

وهمٌ شاع في حضاراتنا البشرية في الشرق والغرب

ولم تتجرأ حضارات الدنيا

أن تُدخل نمطا حياتيا أخرا

يساند المساواة والحق والحقيقة

سوى صرخة يسوع الناصري

"ا حبوا بعضكم بعضا.."

لا سيد ولا عبد

واهمة كل الحضارات

واهمةٌ كل الامبراطوريات مهما توسعت وضجت بإبطالها

عدا حضارة المحبة

عدا امبراطوريات المحبة التي تمتد بوسع القلب

وما يدهشنا انه وإلى اليوم أن يوجد من البشر من يرفض الانتماء إلى حضارة المحبة

 

والشكر للرب دائما