BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 27 كانون الثاني 2010م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات


 القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

2 طيم 2: 11 ـ 26

يوحنا 15: 1 ـ 11

 

السفير البابوي المطران جورجيو لينغوا يزور بغديدا

زار بغديدا صباح اليوم سيادة المطران جورجيو لينغوا السفير البابوي للعراق والأردن خلال زيارته لأبرشية الموصل للسريان الكاثوليك، حيث تم استقباله قادما من عينكاوه في دار الآباء الكهنة من قبل سيادة راعي الأبرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى والآباء الكهنة في الأبرشية، وفي ديوان دار الآباء الكهنة أقام سيادة السفير لقاءً مع الآباء كهنة الأبرشية.

بعد الغذاء ارتاح سيادته في دار مار بولس محل إقامته ليبدأ في الساعة الثالثة عصرا زياراته لكنائس البلدة بصحبة سيادة راعي الأبرشية شارحا له تاريخية الكنائس وأنشطتها الحالية  وبالشكل التالي:

كنيسة الطاهرة الكبرى، كنيسة الطاهرة القديمة، كنيسة مار يعقوب، كنيسة مار يوحنا كما زار قاعة الشهداء فيها، كنيسة مار كوركيس، كنيسة مارت شموني وكنيسة الشهيدين سركيس وباكوس، ثم زار دار الحياة (الميتم الذي تديره الأخوات الراهبات الدومنيكيات)، وختم زياراته لهذا اليوم بزيارته لكلية مار افرام للاهوت والفلسفة، تجول في ثكناتها والتقى الطلبة الاكليريكيين طلبة معهد مار افرام الكهنوتي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

إيوان ماجد بكو نوني    و   لينا ادريس مرقس أشو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة حنة خضر ججي جبو زوجة المرحوم الياس يعقوب عبا عن عمر ناهز (73) سنة اثر سرطان الكبد، أقيمت صلاة الدفنة صباح اليوم في كنيسة مار يعقوب ثم شيع جثمانها إلى مقبرة القيامة.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"

 

كلمات بلغة القلوب

رغبة يسوع معنا أن نكون واحدا

ودلنا على خير مثال لوحدتنا إذ قال:

"...أنا والأب واحد"

إنها وحدة صميمية

وحدة حقيقية

فعبر الوحدة نحقق بنوتنا

فيكون زمننا عهدا جديدا

عبر الوحدة نتجذّر في بنوتنا

فيكون بذلك عالمنا عالم الإنسان الجديد

لنصل من اجل وحدتنا

لنتحاور حول وحدتنا

لنتشجع ونحقق وحدتنا

فهي بحق قد باتت قضية تخجلنا للغاية

بل هي عثرة للقلوب

فلنصلِ

فالمعجزات لا تصعب أمام الصلاة...

 

والشكر للرب دائما