BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 21 كانون الثاني 2010م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

فليبي 2: 12 ـ 18

متى 25: 14 ـ 30

 

سيادة راعي الأبرشية يستقبل السيد وزير البيئة العراقي

استقبل سيادة راعي الأبرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى والآباء الكهنة في ديوان دار الآباء الكهنة مساء اليوم السيد سركون لازار صليو وزير البيئة في تشكيلة الحكومة العراقية الجديدة.

معهد التثقيف المسيحي

يتواصل تقديم الدروس الجديدة  في معهد التثقيف المسيحي كل يوم جمعة لشعبتين في المرحلة الأولى وشعبة للمرحلة الثانية في مبنى كلية مار افرام للاهوت والفلسفة.

 

حفل ترفيهي للأخوة الجامعية

أقامت ندوة الأخوة الجامعية مساء اليوم حفلا ترفيهيا في قاعة نينوى الجديدة في بغديدا بإرشاد الأب بشار كذيا مرشد الندوة.

 

أخوة مار توما الاكويني

لقاء أخوة مار توما الاكويني في كابيلة مار عبد الأحد حاضر فيها الأب يوسف عتيشا الدومنيكي محارة عن القديس  توما الاكويني.

 

النشاطات في دار مار بولس

 

لقاء لجنة التثقيف المسيحي وتهيئة برامج عطلة نصف السنة ومنها برنامج "يسوع فرحي" لتلاميذ الابتدائية.

 

لقاء أخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

لقاء جماعة الدعوات ـ  الإعدادية الروحي الثقافي.

 

ندوات طلاب الإعدادية.

 

كلمات بلغة القلوب

حينما نعرفك جيدا يا يسوع

سنكون واحدا كما أردتنا

حينما نقبل وصيتك بفرح

لا يمكن إلا وان نكون واحدا

حينما نصرّ أن نثمر ثمارك

ستينع فينا ثمرة الوحدة

وإلا كيف يمكن أن نكون أبطال محبة

ولا نكون موحدين

انشقاقاتنا دلالة على فتور المحبة فينا

دلالة فقرنا في التواضع

دلالة التزامنا لكرامتنا فوق كرامتك

دلالة أن الزمن قد فاق علينا

أن الواقع فاق علينا

أن السياسة فاقت علينا

وان الفلسفة فاقت على حكمتنا

التقويم أقوى منّا

الأفلاك أقوى منّا

إننا نسمع توصياتها بشكل أقوى من سماعنا إلى توصياتك

إننا منشقون...

فرغبة مَن ترانا ننفذ في انشقاقاتنا؟؟

كيف لنا أن نختلف وباسمك يا يسوع

وأنت المحبة

أنت الحق

أنت الذي وضحت أمرك بأبسط صور

ها أنت في مذود

ها أنت تجترح المعجزات

ها أنت على الصليب

وها أنت تقوم منتصرا

وفي كلها أنت المحب

فلو كنا محبين

لن تقنعنا حجج الانشقاقات وان بدت منطقية

لا منطقية لنا ألا المحبة

إلهنا محبة

ونحن أبناء المحبة

فمتى نصرخ بوجه الريح فيعود السكون والهدوء والفرح

متى نقبل أن نُشفى بالإيمان

فتلتئم الجروح

ونعود قلبا واحدا ونفسا وروحا

ولا يهم إن اختلفت أسماؤنا

 

والشكر للرب دائما