BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 7 آيلول 2010م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

رومية 28:28 ـ 39

يوحنا 16: 1 ـ 4

 

نذكركم..هام......جدا.....!!!!!!!!!

 

ماذا عن الدوام الجامعي لأبنائنا في السنة القادمة؟؟؟

هذا هو السؤال الجوهري والمتضمن لقضية لابد أنها من أهم القضايا في منطقتنا.

كيف لأبنائنا الجامعيين أن يواصلوا دراستهم الجامعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما هي الحلول.....؟؟؟؟؟؟

من يتابع القضية ويثيرها مع المسؤولين؟؟؟؟

ان المطالبة بملحقات بعض الكليات فقط لهو أمر مجحف بحق طلبتنا في الكليات والمعاهد الأخرى، ذلك لان الكل كان مستهدفا!!!

من يأتي إذن بالقرار المنصف والشامل رغم صعوبة تفاصيله ألا وهو إقامة ملحقات مؤقتة لكافة الكليات والمعاهد تابعة لجامعة الموصل؟؟؟؟؟؟؟؟

 

النشاطات في دار مار بولس

 

دروس جديدة على آلة الكمان في دورة مار افرام للموسيقى.

 

الأكاليل:

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

سلوان عبدالله ججي النجار   و    نهى نبيل الياس عيسو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح...مبروك

 

صلاة الدفنة:

أقيمت صباح اليوم في كنيسة مار بهنام وسارة صلاة الدفنة عن روح المرحومة ميلدا يعقوب كرمي القس موسى زوجة المرحوم مفيد بطرس جبوري الراقدة على رجاء القيامة يوم أمس عن عمر ناهز (54) سنة بعد صراع مرير مع مرض عضال.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة " الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"

 

كلمات بلغة القلوب

الجنة واسعة

لها أن تسع كل الأحياء

لكنها لا تسع مطامع الطامعين

ولا مأرب الأنانيين

ما أتعس العبارة "من بعدي الطوفان"

سجن هي الحياة لمن لا يملك قلبا منفتحا

بل هي العبودية التي تمكنت من أن تغزو كل العصور

آه لكم اختنق وأنا أمام مَن لم يتعلم في الحياة لغة البذل

الأنانيون متمردون على هوية الإنسان الحقيقية

يتكلمون بلغة مبهمة مقززة الكلمات

بل لا معنى لكلماتهم

ما أتعس من يصفه مَثَلُنا الباغديدي

"إن كويا شاثا اللح لكيولا دخني"

أي:

إن كان محموما لا يعطي من حمته لغيره"

طبعا ليس حرصا على الآخرين

ولكن إصرارا على بخله...

 

 

والشكر للرب دائما