BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 3 آيلول 2010م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

فليبي 1: 12 ـ 21

لوقا 21: 12 ـ 19

 

نذكركم..هام......جدا.....!!!!!!!!!

ماذا عن الدوام الجامعي لأبنائنا في السنة القادمة؟؟؟

هذا هو السؤال الجوهري والمتضمن لقضية لابد أنها من أهم القضايا في منطقتنا.

كيف لأبنائنا الجامعيين أن يواصلوا دراستهم الجامعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما هي الحلول.....؟؟؟؟؟؟

من يتابع القضية ويثيرها مع المسؤولين؟؟؟؟

ان المطالبة بملحقات بعض الكليات فقط لهو أمر مجحف بحق طلبتنا في الكليات والمعاهد الأخرى، ذلك لان الكل كان مستهدفا!!!

من يأتي إذن بالقرار المنصف والشامل رغم صعوبة تفاصيله ألا وهو إقامة ملحقات مؤقتة لكافة الكليات والمعاهد تابعة لجامعة الموصل؟؟؟؟؟؟؟؟

 

النشاطات في دار مار بولس

 

لقاء اخوة مار يعقوب ـ جماعة المحبة والفرح.

 

لقاء جماعة الدعوات الكبار حاضر فيها الراهب الافرامي بولس كجو حول الترتيل.

 

 

 

لقاء ندوة السادس الإعدادي.

 

 

لقاء ندوة الرابع الإعدادي.

 

 

 

دروس جديدة في دورة تعلم الكومبيوتر ودورة الانترنيت.

 

دروس جديدة على آلة الكيتار والكمان في دورة مار افرام للموسيقى.

 

لقاء أخوة مار توما الاكويني ومسابقة كتابية في سفر صموئيل الأول عصر اليوم في دير الابتداء.

 

 

 

 

الوفيات

رقد على رجاء القيامة اليوم السيد بطرس يوحنا علكان عن عمر ناهز (68) سنة اثر نوبة قلبية، أقيمت صلاة الدفنة عن روحه عصر اليوم في كنيسة الطاهر ة الكبرى ، ثم شيع جثمانه إلى مقبرة القيامة.

تعزي أسرة بغديدا هذا اليوم ذوي المرحوم وتتضرع إلى الرب قائلة " الراحة الأبدية أعطه يا رب ونورك الدائم فليشرق عليه"

 

كلمات بلغة القلوب

 

إن الله مطلق

لا نسبية تحده

لذا فالأيمان الحقيقي به ينبغي أن يرتكز على أركان مطلقة

بهذا نكتشف أن وصية الرب يسوع:

"أحبوا بعضكم بعضا كما انا احببتكم"

قد رسخت الركن المطلق في إيماننا بالله

إذ لا يمكن أن يحب الإنسان بشكل مجرد وهو مطالب بالتضحية

إن التضحية تعبير عن مصداقية المحبة وعمقها

لا يمكن للصلاة ان تكون ركنا

كون الانسان قد يصلي بشكل مجرد

ان ينفذ بعض من الحركات او يتمتم ببعض الكلمات

ولكن الصلاة الحقيقية تشجع الانسان على المحبة

وهكذا الكلام عن الممارسات التقوية الاخرى والتي قدتوهنا انها اركان

ولكنها مهمة لكونها تشجع النفس على المحبة

ان المسيحية اذن حينما ترتكز على ركن المحبة علامة ايمانها الصادق

فقد اصابت الهدف

فمن يحب مضحيا لا يمكن الا ان يكون صادقا

فهو قد قبل الركن المطلق ليكون ابن الله في الحقيقة

 

والشكر للرب دائما