BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 26 حزيران  2010م 

الارشيف السرياني

عيون بخديدا

Museum

متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان

أعلام

أرشيف الموضوعات

يا يسوع المتواضع القلب اجعل قلبنا شبيها بقلبكَ

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

1 طيم 6: 1 ـ 12

متى 4: 12 ـ 17

 

تهيئة تلاميذ التناول الأول (الوجبة الثانية) في كنيسة الطاهرة الكبرى صباحا.

 

نذكركم

نذكركم بالسؤال الحيوي ماذا عن إنشاء جامعة في مناطقنا...؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد أجرى طلبتنا الامتحان النهائي هذا العام في منطقة أمنة...ولكن ماذا عن الدوام في السنة القادمة؟؟؟ ماذا عن تحقيق المشروع المستقبلي الحيوي ألا وهو إنشاء جامعة في منطقنا؟؟؟

إن إنشاء الجامعة المزعومة أمر في غاية الأهمية...حتى وان تحسنت الظروف الأمنية...إذ لا يوجد مبرر أن يتحمل الطلبة مخاطر الطرقات وصرف الأموال من اجل النقل إلى أية جامعة كانت...

نتمنى أن يثمر إصرار طلبتنا تحقيق مطلبهم الشرعي هذا. ونطالبكم جميعا بإدلاء الآراء حول تحقيق الأمر ومنذ العام القادم...

اتصلوا بالمنظمات الإنسانية...فتشوا عن الدعم المادي لتحقيق هذا الهدف...إن هذه المساعي ستُسهل أمر إنشاء الجامعة....

تذكروا ...لابد من جامعة..

 

الأكاليل: بغديدا الفرح تحتفل بأربعة أكاليل.

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

هاني بهنام متي قليموس   و    ايفا قرياقوس مجيد عيسو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأمام مذبح كنيسة مار يوحنا، العروسان:

فائز لويس مجيد جنو     اسيل روفائيل الياس حبش

والعروسان:

قيس لويس مجيد جندو     و    ريتا جوهر عبدالاحد خنو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأمام مذبح كنيسة مار يعقوب، العروسان:

هاني شمعون يوسف    و    خالدة بكو بطرس نوني

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة "بغديدا هذا اليوم" العرسان وتتمنى لهم حياة ثرية بالحب والفرح... مبروك.

 

 

كلمات بلغة القلوب

في عصرنا الثري بالإبداع

تنخر جسده الخرافات أيضا

ومنها ما يسمى بالأقلية والأكثرية

مؤامرة الأحقاد هي تصنيف البشرية إلى أقلية وأكثرية

فما أتعس كل الأدبيات التي تستعرض في سطورها هذه المفاهيم

إنها خرافات عصري الجديدة

ومبررات لأن تمارس مجموعة بشرية ما غريزتها الافتراسية

فالأكثرية التي لم تهذب نفسها

ولا تزال  غير ملائمة لمناخات عصرنا الإنسانية

تثير هكذا مصطلحات

تُرى مَن اكتشف وأبدع اللغة

الأقلية أم الأكثرية...؟؟؟

والبشرية كلها تنعم بنعم اللغة

مَن وضع أسس المعرفة وطورها

الأقلية أم الأكثرية؟؟

وها المعرفة قد أخذت العالم إلى مصافي الرقي

مَن أبدع التقنية ويواصل تطويرها

الأقلية أم الأكثرية؟؟؟

إنها معركة قاسية

لا لن نقبل بانقسام جسد البشرية

ولا التستر على الجهل...

فالعالم للإنسان

ومَن لا يتمكن من قبول هذه الحقيقة عليه أن يطور رؤيته

لا أقلية في العالم

لا أكثرية في العالم

 

 

والشكر للرب دائما