BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: 16 حزيران  2010م 

الارشيف السرياني

عيون بخديدا

Museum

متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان

أعلام

أرشيف الموضوعات

يا يسوع المتواضع القلب اجعل قلبنا شبيها بقلبكَ

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

عبرانيين 7: 18 ـ 28

يوحنا 17: 1 ـ 12

 

نذكركم

نذكركم بالسؤال الحيوي ماذا عن إنشاء جامعة في مناطقنا...؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد أجرى طلبتنا الامتحان النهائي هذا العام في منطقة أمنة...ولكن ماذا عن الدوام في السنة القادمة؟؟؟ ماذا عن تحقيق المشروع المستقبلي الحيوي ألا وهو إنشاء جامعة في منطقنا؟؟؟

إن إنشاء الجامعة المزعومة أمر في غاية الأهمية...حتى وان تحسنت الظروف الأمنية...إذ لا يوجد مبرر أن يتحمل الطلبة مخاطر الطرقات وصرف الأموال من اجل النقل إلى أية جامعة كانت...

نتمنى أن يثمر إصرار طلبتنا تحقيق مطلبهم الشرعي هذا. ونطالبكم جميعا بإدلاء الآراء حول تحقيق الأمر ومنذ العام القادم...

اتصلوا بالمنظمات الإنسانية...فتشوا عن الدعم المادي لتحقيق هذا الهدف...إن هذه المساعي ستُسهل أمر إنشاء الجامعة....

تذكروا ...لابد من جامعة..

 

 

لقاء لجنة التعليم المسيحي في الخورنة بإرشاد الأب ربيع حبش والتهيئة لدورة التعليم المسيحي الصيفية.

 

الأكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم أمام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان:

عمران موسى مجيد شيتو       و       رنين بابا بهنام معدر

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء أسرة بغديدا هذا اليوم العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح ...مبروك.

 

الوفيات

رقدت على رجاء القيامة اليوم السيدة مريم حنا  اسحق شعبو زوجة المرحوم منصور يعقوب تمس عن عمر ناهز (83) سنة اثر ألشيخوخة ، أقيمت صلاة الدفنة عصر اليوم في كنيسة مار يوحنا، ثم شيع جثمانها إلى مقبرة القيامة.

المرحومة هي والدة الأب فارس تمس.

تعزي "أسرة بغديدا هذا اليوم" ذوي المرحومة وتتضرع إلى الرب قائلة "الراحة الأبدية أعطها يا رب ونورك الدائم فليشرق عليها"

 

كلمات بلغة القلوب

استوقفتني  حالة سارية إلى اليوم في عالمنا

كأن يسير متنفذ أو ذا منصب ما

يتبعه بعض من الإفراد

حماية..أو أية صفة أخرى

يسيرون ورائه

يصرون على البقاء خلفه

ففي ذلك سر إخلاصهم وذروة احترامهم!!!

اجل يتحاشون السير الى جانبه

وكان هذا الأمر عيب أو إثم خطير

قلت في سري

إن العبودية لا تزال تسري في كل عصر بأنماط مختلفة

أنماط عديدة لوجه واحد

بشر يهوون الاستعباد

وبشر لا يهمهم من أن يُستعبَدوا

أتساءل: أية ثقافة يحمل من يقبل أن يسير الآخرون ورائه كالنعاج؟؟؟؟

أتساءل: أية ثقافة يحمل من يقبل هذا الخضوع؟؟؟؟؟

أذكركم بما قاله شكسبير في مسرحيته الشهيرة  (يوليوس قيصر)

"لم يستسأد قيصر إلا لأننا قطيع من الوعول"

نناشد أن  يسود الاحترام علاقات البشر مهما اختلفت مناصبهم

فالإنسان أسمى من كل منصب

 

 

والشكر للرب دائما