BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس: نيسان  2010م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

جمعة المعترفين

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الإنطاكية (للمتابعة الروحية)

قام المسيح ...حقا قام

خروج 33: 17 ـ 23

اشعيا 65: 17 ـ 23

سيراخ 44: 1 ـ 15

رؤيا 7: 9 ـ 17

افسس 4: 25ـ 32 و 5: 1 ـ 20

متى 27: 50 ـ 56

 

بغديدا الإيمان والفرح تحتفل بالمناولة الأولى لـ (144) متناول ومتناولة.

 

احتفل سيادة راعي الأبرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى بالمناولة الأولى لـ (144) متناول ومتناولة، (46) تلميذ و (98) تلميذة، صباح اليوم في كنيسة الطاهرة الكبرى، حيث ترأس القداس الإلهي وقدم خلاله موعظة بالمناسبة تضمنت أسئلة عديدة، أجاب عليها التلاميذ.

ومن الجدير بالذكر أن تهيئة التلاميذ للمناولة الأولى تم بإرشاد الأب سالم عطاالله وجهود الأخوات الراهبات الدومنيكيات والراهبات الفرنسسكانيات ومجموعة من العلمانيين والعلمانيات.

مناولة مباركة وفعالة نتمناها لأحبائنا المتناولين.....مبروك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمات بلغة القلوب

قام المسيح ...حقا قام

*************

 

ترنيمة متناول

حينما دعوتك لتصبح صديقي يا يسوع

قبلت بسرعة...بسرعة مذهلة!!!

أدركتُ عبرها انكَ أنت كنتُ تلحّ على صداقتي

تعجبتُ من إلحاحكَ ومن قبولكَ أن تكون صديقي

والكثير من اقرأني في المحلة وفي المدرسة ينفرون مني

ربما لطباع المزعجة...

أما أنت فقبلتَ رغم طباعي

ورغم أنني غير ملتزم بوصايا الله

ما الذي يحدث...؟؟؟

ما أن بتنا صديقين

حتى بتُّ اشعر برغبة شديدة في أن أحفظ وصايا الله

اشعر برغبة صادقة

أن أطيع والدي

أن اجتهد في دراستي وحياتي

أن لا أسيء إلى الآخرين كبارا أو صغارا

أن التزم في الكنيسة

ماذا يحدث..؟؟؟

اشعر أنني جديد... جديد جدا

صداقتك جعلتني أنا

انتشلتني من ذاك الذي ما كنتُ أنا

*****

ولأنكَ قبلتَ صداقتي

فسأدعوك إلى بيتنا

ليست حديثا.. وليس فيه من الأجهزة الراقية والمثيرة

وها أنت تقبل الدعوة بل أراك تدخل بيتنا قبلي

تقبّل أفراد عائلتي

اشعر انك تحبهم أكثر مني

*****

وشعرت بأنك لست راغبا في أن تدخل بيتنا وحسب

بل انك تلح أن تدخل قلبي

وان تسكنه الى الأبد

فكرتُ وتساءلتُ... لماذا تطمح السكنى في القلوب

فأدركت ..كي تتمكن من مرافقتنا دائما

****

بكيت موبخا عمري رغم صغري

بكيت فرحا لأننا معا

حتى بات جلّ اهتمامي هو أن اسكن في قلبك

فرحتُ لأنني عرفت الطريق إلى قلبك

انه الطريق الوحيد

المحبة ....!!!

أ ليس كذلك يا يسوع....؟؟؟

والشكر للرب دائما