BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:17 كانون الاول  2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

2 طيم 4: 1 ـ 9

يوحنا 15: 12 ـ 24

 

مراسيم دفنة الاخت الراهبة ساجدة خضر قاشا الدومنيكية

اقيمت عصر اليوم مراسيم دفنة الراهبة ساجدة خضر عزو قاشا الدومنيكية شقيقة الخوراسقف بيوس قاشا واخوته، الراقدة على رجاء القيامة يوم الثلاثاء 15 كانون الاول 2009م في مدينة الزرقاء في الاردن عن عمر ناهز (65) سنة اثر نوبة قلبية.

في دير الراهبات الدومنيكيات في بغديدا اقامت الاخوات الراهبات الصلاة، ثم شيع جثمانها الطاهر الى كنيسة الطاهرة الكبرى بموكب خاشع، وفي كنيسة الطاهرة الكبرى ترأس سيادة راعي الابرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى القداس الهي بمعية الخور اسقف بيوس قاشا والاب نجيب موسى الدومنيكي والاب سمير مروكي الدومنيكي. قدم خلاله الخور اسقف بيوس قاشا كلمة تابينية مؤثرة، ثم اقيمت صلاة الجناز عن روحها ليشيع جثمانها الطاهر بعد ذلك الى مقبرة القيامة.

تعزي اسرة بغديدا هذا اليوم" الرهبنة الدومنيكية وذوي الاخت المرحومة وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة الابدية اعطها يا رب ونورك لدائم فليشرق عليها"

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

 

لقاء صلاة تهيئة لعيد الميلاد لندوة الثقافة المسيحية العامة.

 

 

 

 

تدريبات جوق كنارة الروح الكلداني.

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام لموسيقى.

 

السهرات الانجيلية

تواصل اخوة مار توما الاكويني مع اخوات حاملات الطيب اقامة السهرات الانجيلية مساء كل يوم خميس.

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة الطاهرة الكبرى، العروسان

قصي صباح الطوني الطوني  و    كلارا عبد الكريم هرمز شنكول

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح ..مبروك

 

 

كننتا دبغديدا

 

كلمات بلغة القلوب

صبية يلهون في ساحات بلدة تحكمها البساطة..

وملكها الطيب

اغنيتها حب وبذل

صبية يسمعون صوتا...

فيتركون ذكرياتهم في الازقة الدافئة

ليقيمون غدا جميلا في اروقة الاديرة

على غرار ابراهيم الذي ترك ارضه وعشيرته...

وعبر سفينة الثقة يبحرون باتجاه الضفة الموعودة

الفتيان يصبحون رهبانا وكهنة...

والفتيات تصبحن راهبات..

فتصبح تلك البلدة الدافئة ينبوع الدعوات..

بلدة عبر ابنائها تخدم العالم

تخدم القلوب فتملئها حبا

تخدم العقول فتملئها حكمة

تخدم النفوس فتملئها رجاء وفرحا

فهنيئا لارضنا ببلدة تترك كل ما للانسان القديم

وترحل ثرية بطموحات الانسان الجديد..

 

 

والشكر للرب دائما