BakhdidaToday   بغديدا هذا اليوم

نشرة أخبارية يومية منوعة تصدر عن اللجنة الثقافية في دار مار بولس:5 تشرين 2  2009م 

لأعزائنا الصغار

رسامات

عيون بخديدا

Museum متحف

أرشيف بغديدا هذا اليوم

فنانونا السريان أعلام

أرشيف الموضوعات

 

 

القراءات الروحية اليومية: بحسب طقس الكنيسة السريانية الانطاكية (للمتابعة الروحية)

2 قور 12: 12 ـ 18

لوقا 22: 31 ـ 35

 

لقاء شكر

التقى سيادة راعي الابرشية المطران مار باسيليوس جرجس القس موسى مع الاباء الكهنة، اللجان والكوادر التي هيأت ونظمت وعملت خلال الزيارة الراعوية الاولى لغبطة ابينا البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان الكلي الطوبى. حيث اطلق سيادته كلمة شكر ابوية بحق كل الجهود التي بذلت قبل وخلال الزيارة والتي كانت وراء نجاح الزيارة وبكافة تفاصيلها. ثم قدم للجميع ذكرى الزيارة. اقيم اللقاء في قاعة دار الاباء الكهنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النشاطات في دار مار بولس

 

اللقاء الثقافي الاسبوعي لندوة الثقافة المسيحية العامة.

 

توزيع بطاقات قسط شهر تشرين الثاني في مشروع نقل الطلبة.

 

دروس جديدة على الة الكيتار في دورة مار افرام للموسيقى

 

السهرات الانجيلية

تواصل اخوة مار عبد الاحد واخوة مار توما الاكويني مع الاخوات حاملات الطيب اقامة السهرات الانجيلية الاسبوعية.

 

 

 

 

الاكاليل

اقتبل سر الزواج المقدس عصر اليوم امام مذبح كنيسة مار يعقوب، العروسان

جورج ضياء كوركيس سفر    و      نادية سركيس مخو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تهنيء اسرة "بغديدا هذا اليوم" العروسين وتتمنى لهما حياة ثرية بالحب والفرح مبروك.

 

صلاة الدفنة

اقيمت في كنيسة الطاهرة الكبرى صباح اليوم صلاة الدفنة عن  روح المرحوم صليوه قرياقوس ميخو الراقد على رجاء القيامة يوم امس عن عمر ناهز (70) سنة اثر اصابته بمرض عضال، ثم نقل جثمانه الى مقبرة القيامة.

تعزي اسرة بغدبدا هذا اليوم" وتتضرع الى الرب قائلة "الراحة  الابدية اعطه يارب ونورك الدائم فليشرق عليه"

 

لغبطة ابينا البطريرك

حينما تتحول بلدة ما الى ترنيمة فرح

وهتاف اعماق

وابتسامة اعماق

فانما تحتفل باعماق جديدة

اعماق تُوعد الغد انها جديدة ابدا

استقباناكَ ونحن ندنو من زمن المجيء

لنتذكر بعمق مهمة تقديس الكنيسة

ومهمة تجديد الكنيسة

ومهمة الانتظار

فالانتظار مهمة الاعماق

استقبالك جعل اعماقنا تستعيد اصول الانتظار

واصول الاحتفال بالقدوم

لنتحفل متجددين بميلاد الرب وحلوله في ارضنا وفي زمننا

تذكرنا ان الاحتفال الحقيقى لا يرنم فيه الا القلب

  

والشكر للرب دائما